- سرعة دورة رأس المال فيها نظراً لارتفاع كفاءتها التناسلية وسرعة تكاثرها
- تصلح تربيتها في المناطق الصحراوية وشبه الجافة حيث تستطيع
الأغنام السير لمسافات طويلة والرعي علي النباتات القصيرة والجافة التي لا
تستطيع رعيها الأنواع الأخرى من الماشية ، وكذلك تتحمل الجوع والعطش ونقص
الغذاء لفترات طويلة - رخص تكاليف إنشاء حظائرها فهي لا تحتاج إلي حظائر خاصة ويكفي لإيوائها مظلات بسيطة
- قلة تكاليف العمالة اللازمة لرعايتها فهي تربي في شكل جماعي ويكفي صبيان ورجل لرعاية مائة رأس
- تنوع الإنتاج منها (لحم – صوف – لبن) وتتميز علي باقي الحيوانات بأنها المنتج الوحيد للصوف
- تعتبر ذات احتياجات غذائية متواضعة حيث يمكنها التغذية علي بقايا
المحاصيل وسد احتياجات الغذائية من مواد العلف الفقيرة لذا فإن كفاءة
إنتاجها من اللحم كبيرة واقتصادية - يحتوي لبن الأغنام علي نسبة دهن حوالي 7% ، وينتج من هذه الألبان الجبن الضأن والألبان المتخمرة
- يمكن الاستفادة من دهون الأغنام في الطهي ، وكذلك من الأمعاء
الدقيقة في صناعة الخيوط الجراحية ومن القرون والأظلاف في صناعة الغراء ومن
العظام والجلد في صناعات أخري - سماد الأغنام غني بالأزوت والفوسفور والبوتاسيوم ، كما أنه سريع التحلل وتنتج الرأس الواحدة في المتوسط حوالي 2.5م3 سنوياً
- لحوم الأغنام من أحسن اللحوم في الطعم والقابلية للهضم هذا
بالإضافة إلي أن صغر حجم الوحدة فيها يجعلها مرغوبة للاستهلاك الأسري وخاصة
في المناسبات