دزاير 54
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

دزاير 54 دخول

descriptionكان يا مكان Emptyكان يا مكان

more_horiz



طبعا لا يخفى علينا ان للحكايت والحواديت اثر نفسى طيب للطفل لانه يقربه منا
ويمكننا من خلال هذه الحكايات ان نعلمه سلوكيات ايجابية وننفره من السلوكيات السلبية بطريقة غير مباشرة من خلال ابطال هذه الحكايات


فهيا بنا نجعل هذا الملف لتك الحكايات فمن عنده حدوتة جميلة يضعها هنا مشكورا





ولنبدأ على بركة الله تعالى


 


 



descriptionكان يا مكان Emptyرد: كان يا مكان

more_horiz
في غابة من الغابات الكبيرة كانت تعيش عنزة مع جَدْيَيها الصغيرين في سعادة وسرور..
كانت الأم تذهب كل يوم إلى المرعى لتجلب لصغيريها العشب والحليب، فيما يبقى الصغيران في البيت يلعبان ويمرحان إلى حين عودة أمهما من المرعى..
وكان يعيش في هذه الغابة أيضاً ثعلب مكّار..
ش
استمرت سعادة العنزة مع جدَييها إلى أن جاء يوم جاع فيه الثعلب، ولم يجد ما يقتات به من الطعام، فأخذ يفتّش في الغابة الكبيرة علّه يجد شيئاً يسكت به جوعه، وبينما هو يفتّش مرّ من تحت شباك بيت العنزات، فإذا به يسمع صوت العنزة الأم توصي صغارها بعدم فتح الباب لأي أحد إلى أن يسمعوا صوتها هي وحدها فيفتحوا لها.

مدّ الثعلب رأسه بحذر شديد، فرأى جديين صغيرين جميلين، يهزان رأسيهما طوعاً لأمهما.. فسال لعابه عليهما، وأخذ يحلم بصيدهما وأكلهما.. وقال في نفسه:

- سوف أنتظر ذهاب الأم وأقتحم البيت وآخذ الصغيرين..

انتظر الثعلب برهة من الزمن إلى أن ذهبت العنزة الأم، وأغلقت الباب خلفها، فاختبأ خلف شجرة كبيرة، وانتظر حتى غابت العنزة الأم عن عينيه، فقال والفرح يغمر قلبه:

- الآن جاء دورك أيها الثعلب الذكي..

دقّ الثعلب على الباب، فردّ عليه أحد الصغيرين بصوته البريء:

- من بالباب؟..

ردّ الثعلب بخبث:

- أنا أمكما.. افتحا الباب يا صغاري..

ولكن صوت الثعلب كان خشناً غليظاً، فعرف الجدي أنه الثعلب الماكر فقال بغضب:

- اذهب أيها الثعلب الماكر.. إن صوتك خشن، وأمّنا صوتها جميل وناعم..

حارَ الثعلب ماذا يفعل وكيف يجعل صوته ناعماً، وبينما هو يعصر مخّه، تذكّر صديقه الدبّ فقال في نفسه:

- سأذهب إلى صديقي الدبّ، وآخذ منه قليلاً من العسل، ليصير صوتي ناعماً.

انطلق الثعلب يجري ويجري إلى أن وصل إلى بيت الدبّ، فدقّ الباب، وجاءه صوت الدبّ من الداخل:

- من يدقّ بابي في هذه الساعة؟..

قال الثعلب:

- أنا الثعلب يا صديقي الدب.. جئت أطلب منك شيئاً من العسل..

فتح الدب الباب وسأل الثعلب في استغراب:

- ولماذا تريد العسل أيها الثعلب المكّار؟..



خطرت في رأس الثعلب فكرة فقال:

- إنني مدعو اليوم إلى حفلة عرس، وسوف أغني هناك، وأريد أن يكون صوتي ناعماً وجميلاً..

ذهب الدب وأحضر كأساً من العسل وطلب من الثعلب أن يلعقه، فلَعَقَه الثعلب، وشكر للدبّ حُسن تعامله، ثم انطلق راجعاً إلى العنزات الصغيرات وكله أمل أن تنجح خطته، ويفوز بالعنزات..

طرق الثعلب الباب عدة طرقات خفيفات، وسمع صوت جَدْيٍ صغير يقول له:

- من يدق الباب؟

سعل الثعلب ليجلو حنجرته وقال بصوت ناعم مقلداً صوت العنزة الأم:

- افتحا الباب يا أحبائي.. أنا أمكما العنزة، وقد أحضرت لكما الطعام..

أسرع الجديان الصغيران وفتحا الباب، وإذا هما يريان الثعلب الماكر، أخذ الجديان الصغيران يركضان هنا وهناك، ولكن الثعلب كان أسرع منهما، فأمسكهما ووضعهما في الكيس، وانطلق مسرعاً إلى بيته فرحاً بما حصل عليه من صيد شهي..

بعد قليل جاءت العنزة الأم وهي تحمل الحشيش بقرنيها، وتختزن الحليب بثدييها، وكانت تغني وترقص فرحة برجوعها إلى بيتها، وما إن اقتربت من البيت حتى رأت الباب مفتوحاً، ووجدت البيت خالياً، فأخذت تنادي على صغيريها ولكن لا أحد يجيب، فجلست على الأرض تندب حظها وتبكي صغارها، وبعد أن هدأت قليلاً قالت في نفسها:

"إن البكاء لا يجدي، فلأذهب وأفتّش عن صغاري، وأظن السارق هو الثعلب الماكر".

أخذت العنزة تجري هنا وهناك، وتسأل كلّ من يصادفها، إلى أن اهتدت إلى بيت الثعلب، وفيما كان الثعلب يستعدّ لأكل الجديين الصغيرين، سمع طرقاً عنيفاً على الباب فصاح:

- من الطارق؟..

فجاءه صوت العنزة الأم تقول:

- أنا العنزة الكبيرة، افتح وأعطني صغاري.

سمع الجديان صوت أمهما، وحاولا تخليص أنفسهما من الكيس دون فائدة، فيما كان الثعلب يردّ على الأم:

- اذهبي أيتها العنزة، لن أعطيك أولادك، وافعلي ما شئت..

أجابت العنزة بقوة:

- إذن هيّا نتصارع، والفائز هو الذي يفوز بالصغار.

وافق الثعلب على هذا الاقتراح، وقال يحدّث نفسه:

"سوف أحتال على هذه العنزة الضعيفة وأقضي عليها، ثم أجلس وآكل الصغار بهدوء".



خرج الثعلب من وكره، وتقابل الخصمان، وتعالى الصياح، وتناثر الغبار، وأخيراً انقشع الغبار، وقد تغلّبت العنزة على الثعلب وقضت عليه بقرنيها الحادين وسقط على الأرض مضرَّجاً بدمائه.

أسرعت الأم إلى جَدْيَيْها، وفكّت رباطهما، ثم ضمتهما إلى ذراعيها وهي تقول معاتبة: لماذا لم تسمعوا كلامي.

descriptionكان يا مكان Emptyرد: كان يا مكان

more_horiz
شكرا لك على القصة الرائعة وهذه القصة الرائعة

تقبل مروري

descriptionكان يا مكان Emptyرد: كان يا مكان

more_horiz
بارك الله فيك ولنتحف هذا الركن بالقصص

descriptionكان يا مكان Emptyرد: كان يا مكان

more_horiz

كان ياماكان في قديم الزمان

<<أقول بلا كلام فاضي خش فالموضوع
>> وأنت ايش حاشرك

المهم .. إيه القصة

القصة تدور حول شخص يدعى "جاك" ,, وكان والده سكّيراً ووالدته ماتت بعد ولادته بعد أن كانت مسحورة ..

ولد جاك ولديه شعر أحمر وعين سوداء والأخرى حمراء وكان شكله جميلاً..

وبعد ولادته أخذه والده ووضعه في الميتم ,, وكان الأطفال يكرهونه بسبب شكله الغريب ,, وكانوا يضربونه دائماً ..
وبعد أن أصبح عمره 10 سنوات هرب من الميتم ..

كان يتسول في الشوارع ليعيش ,, لكنه دائماً يُضرب و يُأخذ منه المال ,, وكان بعض الناس تشفق عليه وتعطيه طعاماً ..

مضت خمس سنوات وهو على هذه الحال ,, يُضرب دائماً ولا يستطيع فعل شيء سوى البكاء
وكل من رآه ضربه صغيراً وكبيراً بدون أي سبب .. وكان جباناً لا يستطيع قتل ذبابة

وفي يوم من الأيام جاء رجلان إليه وأعطوه حقيبة وقالوا له : إياك أن تضيعها ..

مشى "جاك" كعادته في الشوارع يتسول ثم أتى إليه رجلان يرتديان ملابس سوداء ,, نظروا إليه بغضب شديد وقالوا : أأنت الذي سرقت الحقيبة أيها المسخ الجبان..

جاك : أنا لم أسرقها أعطاني إياها .... بوم م م م م م م م (ضربة على وجهه)
وتعلمت الكذب أيضاً هاه خذ هذه أيضاً بوفففففففف
ومازال جاك يقول ليس أنا ليس أنا ليس أنا ,,لكنهم مازالوا يضربونه حتى فقد الكثير من دمه وأغمي عليه

أخذه أحد المتسولين الى المستشفى ثم هرب ,, فإذا بـ جاك يستيقظ ويجد نفسه نائماً في سرير ورأى الدكتور أمامه
قال له الدكتور : أين والدك ؟
جاك : ليس لدي أب ولا أم
الدكتور : ومن أحضرك الى هنا ؟
جاك : لا أعلم..
الدكتور : ومن سيدفع تكاليف علاجك؟
جاك : ليس معي نقود .
استدعى الدكتور الأمن ورموه خارج المستشفى ,, مشى جاك قليلاً وبالمصادفة جاء الرجلان اللذان اعطيا "جاك" الحقيبة , وقالوا له اين الحقيبة ؟
جاك : لقد أخذها رجلان يرتديان ملابس سوداء..

غضب الرجلان وضرباه ضرباً مبرحاً ,, وجاك يقول لماذاااااا ؟ وهما يقولا : أنت أحمق ,,
غضب "جاك" لأول مرة في حياته فقال : أنا لست أحمقاً ..
توقف الرجلان عن ضربه وقالا : وماذا انت ايها الـ ؟
قال: أنا جاك ... نعم أنا جااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااك

خرجت الدماء من فمه كالسيل ثم توقفت والرجلان ينظران إليه ...
وقف جاك على قدميه ثم ضحك ضحكة قوية جعلت الرجلان يغضبان ,, فانهالوا عليه ضرباً , لكنه لم يقع ولم يتحرك..

صاح جاك بشدة " وعععععععععععععععععععععععع" ثم تبعها بضحكة مرعبة , فإذا به يرفع يده , فيخرج منها شيء كالنار لكنه أخضر اللون , ورمى جاك بتلك "النار الخضراء" على الرجلان فإذا بالرجلان يحترقان ويذوبان

لم يصدق جاك مافعله .. ليس هذا فقط بل أحس أنه يمتلك قوة غريبة خارقة ..

مشى جاك كعادته فإذا برجل يأتي إليه ويقول : أعطني مالديك من نقود .. غضب جاك .. رفع يده فإذا بنفس النار التي خرجت في السابق .. فإذا به يحترق حتى الذوبان ..
ضحك "جاك" بصوت عال جداً رآه بعض الناس فأرادوا أن يضربوه ,, فإذا به يحرقهم الواحد تلو الاخر .. أصبح قاتلاً..

حاولت الشرطة وجميع القوات قتله لكن دون جدوى ,, حتى الرصاص لم يجدي معه ,, وكان "جاك" يقتل من حاول ضربه ,, وكان يأخذ كل مايريد بدون أن يكلمه أحد ..

ويوماً ما أتى إليه ساحر .. وقال له : أنا الذي سحرت أمك التي كانت لا تستطيع أن تنجب ,, ثم أنجبتك أنت أيها المسخ القاتل, وأستطيع أن أسحرك وأجعلك أن تقتل نفسك ..
ضحك "جاك" ضحكاً جعل الساحر يغضب ,, قال الساحر كلاماً غريباً يريد أن يسحر به "جاك"
لم تجدي الكلامات شيئاً معه ,, فقتله "جاك" بـ ناره الخضراء ..

وعندما ذهب جاك للنوم , رأى أمه وهي تناديه ,, استيقظ جاك من النوم فإذا بفتاة تشبه التي رآها في نومه ,, قال لها أأنت أمي ؟
ضحكت الفتاة وقال لها : أنا بنفس عمرك وأصغر أيضاً فكيف أكون أمك ؟!
قال جاك : أريدك أن تبقي معي للابد ,, لأنكي تشبهين والدتي .. خافت الفتاة وقالت : لا , لا أستطيع .

جاك : لماذا؟
الفتاة : أنت قاتل .
جاك : أنا لست قاتلاً .. أنا أدافع عن نفسي فقط وأحاول .... تشنننننن (طلقة نارية)
ينظر جاك للخلف فيرى رجلاً أطلق عليه .. فقتله جاك ..

قال جاك : أرأيتي ؟
نظرت الفتاة إليه .. فسكتت قليلاً .. فقالت : أين تسكن ؟
جاك : ليس لي بيت .. لكني أستطيع أن أوفر لكي واحداً

ذهبت الفتاة معه ,, وعندما كان يمشي مر ببيت كبير ,, أتى الحارس إلى جاك وقال له : اذهب من هنا أيها الأحمق
غضب جاك ,, فقتله ,, فأتى باقي الحرس فقتلهم جميعاً .. ثم خرج صاحب المنزل وكان رجل عصابات خطير ومعه مسدس كبير جداً ,, أطلق النار على جاك لكنه لم يتأثر ,, فقتله جاك ...

ثم قال "جاك" : هذا هو بيتنا يا .... لم أعرف اسمك
الفتاة : لورا ,, اسمي لورا .

عندمااستيقظ جاك في الصباح ,, قال لـ لورا : هل تقبلين الزواج مني ؟
لورا : لكن .. لكن .. نعم أقبل
تزوج "جاك" في نفس ذلك اليوم وعاشوا بسعادة وهناء

وتوتة توتة .. خلصت الحتوتة .. يا ترى حلوة ولا فتفوتة ؟...






descriptionكان يا مكان Emptyرد: كان يا مكان

more_horiz
cat على القصص

وموضوع رائع cat

تقبلي مروري

قصص مصورة للاطفال

كنز القرصان

كان يا مكان 1_dream

كان يا ماكان كان فيه زمان ولد اسمه بودى نائم بيحلم احلام

وتوجد 10 خطوات ما بين أحلامه وبين شرفة منزله و20 خطوه بين أشجار البستان

رأى رجل ذو لحية زرقاء يهمهم بكلمات انه يوجد كنز بالبستان

كان يا مكان 2_dig_small
ذهب بوددى لحديقة المنزل وصار يحفر حفرة عميقه فى الارض وتراكمت اكوام من التراب حوله
كان يا مكان 2_dig_small

ظل يحفر بودى كثيرا فى الارض حتى اصبحت الحفرة عميقه جدا واصبح حوله اكوام من التراب اكثر

كان يا مكان 4_dig_large

واصل بودى الحفر حتى تراكمت اكوام اكثر من التراب واصبحت الحفرة اعمق واعمق
واصبح بودى متعب ومجهد جدا

كان يا مكان 5_bone

بعد حفر دام طويلا وجد بودى عظمة كلب وحفرة عميقة واكوام من التراب بدلا من الكنز
كان يا مكان 6_mother
عندما رات والدة بودى الحفرة بالحديقه ابتسمت ابتسامه عريضه وضمت يديها معا
وقالت له كنت اريد حفرة بالحديقه لزراعه شجرة وها قد فعلتها انت وقمت بحفر الحفره
وهذه 5 جنيهات مقابل حفرك لها
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد