لسلام عليكم iاعطيت عنوان موضوعي بهدا
المثل الشعبي الجزائري لحال هده الامة المغبونة امة سورة القلم لا امة كرة
القدم امة نهنم بالكرة حتى اصبحت فطور الصباح وحديث الصغير والكبير الشيخ
والعجوز العامل والبطال الفقير والغني العالم والجاهل الوزير والمرؤوس
الرجل والمراة و....و...و....و... حديث ذو شجون لايعرف الوقت الزمان او
المكان امة اقراء اصبحت امة العب اصبحنا نحفظ اسماء اللاعبين ولانحفظ اسماء
صحابة نعرف تاريخ نوادي ومنتخبات ولانعرف تاريخ غزوات نكرم للاعبين
ولانكرم حافظ لكتاب الله بجائزة دبي الدولية للحفظ القران نستقبل منتخب
استقبال الملوك ولا نعير انفسنا اهتمام بوصول حافظ للقران الكريم اصبح
اللاعب افضل مكانة من حافظ كتاب الله هنا تحضرني قصة لصديق حافظ لكتاب الله
له شقيقه يلعب كرة القدم في الدرجة الثالثة (مابين الربطات الشرق )مرة قال
لشقيقه مادا فعل لك كتاب الله الذي تحفظه في صدرك قال له والعياذ بالله
القران مايوكلش الخبز والله عندما سمعتها من صديقي تمنيت ان تفتح الارض
وادخل قال له دلك لانه امضى بمبلغ كبير وهو الدي يصرف على العائلة ويملك
سيارة من اخرطراز وهو لم يتعدى سن العشرين هو الغرور ادى به الى حتى اهانة
حافظ لكتاب الله هو الواقع اليوم سيطرة علينا الكرة .............عفوا اقول
الم نكن كرة من قبل تتقذفنا الامم الغربية من مجلس الامن الى الكنغرس ومن
معتقل ومن قضية الى قضية ومن ازمة الى ازمة كم من جريدة رياضية عندنا وكم
من جريدة اسلامية عندنا يستقيل مدرب نقيم الدنيا ولا نقعدها يحرق ويهدم
مسجد وكان على روؤسنا الطير ولا نحرك ساكنا اما استقالت مدرب فالحديث تحول
حتى الى الدعاء عليه في ليلة القدر يردون ان يحرقو القران ونحن صامتون
هامدون متفرجون لاجل مبارة كرة قدم نشعل نيران الفتنة ونار الحرب وندق
طبولها نعرف سي فلان وسي فلان يلعب في ولا نعرف الشيخ بيوض والعالم
بوناطيرو والياس زرهوني وغيرهم هي حالة الامة اليوم واقول هو مجرد راي
وموضوع لحالة هده الامة اليوم كتبت الموضوع لاني مارايته في صبيحة اليوم
في اول يوم من دخول مدرسي وحديث بين تلاميذنا عن الكرة لا عن العلم وكانهم
متوجهون الى الملعب لا المدرسة فاصبح طلب العلم من الصين تغير اطلبو
الاعبون ولو من الصين هي هكذا حال امة سورة القلم وحالة امة اقراء وامة
العلم وامة اول اية طتلب طلب العلم فكبر علينا اليوم
..................مجرد راي ..............والسلام عليكم
المثل الشعبي الجزائري لحال هده الامة المغبونة امة سورة القلم لا امة كرة
القدم امة نهنم بالكرة حتى اصبحت فطور الصباح وحديث الصغير والكبير الشيخ
والعجوز العامل والبطال الفقير والغني العالم والجاهل الوزير والمرؤوس
الرجل والمراة و....و...و....و... حديث ذو شجون لايعرف الوقت الزمان او
المكان امة اقراء اصبحت امة العب اصبحنا نحفظ اسماء اللاعبين ولانحفظ اسماء
صحابة نعرف تاريخ نوادي ومنتخبات ولانعرف تاريخ غزوات نكرم للاعبين
ولانكرم حافظ لكتاب الله بجائزة دبي الدولية للحفظ القران نستقبل منتخب
استقبال الملوك ولا نعير انفسنا اهتمام بوصول حافظ للقران الكريم اصبح
اللاعب افضل مكانة من حافظ كتاب الله هنا تحضرني قصة لصديق حافظ لكتاب الله
له شقيقه يلعب كرة القدم في الدرجة الثالثة (مابين الربطات الشرق )مرة قال
لشقيقه مادا فعل لك كتاب الله الذي تحفظه في صدرك قال له والعياذ بالله
القران مايوكلش الخبز والله عندما سمعتها من صديقي تمنيت ان تفتح الارض
وادخل قال له دلك لانه امضى بمبلغ كبير وهو الدي يصرف على العائلة ويملك
سيارة من اخرطراز وهو لم يتعدى سن العشرين هو الغرور ادى به الى حتى اهانة
حافظ لكتاب الله هو الواقع اليوم سيطرة علينا الكرة .............عفوا اقول
الم نكن كرة من قبل تتقذفنا الامم الغربية من مجلس الامن الى الكنغرس ومن
معتقل ومن قضية الى قضية ومن ازمة الى ازمة كم من جريدة رياضية عندنا وكم
من جريدة اسلامية عندنا يستقيل مدرب نقيم الدنيا ولا نقعدها يحرق ويهدم
مسجد وكان على روؤسنا الطير ولا نحرك ساكنا اما استقالت مدرب فالحديث تحول
حتى الى الدعاء عليه في ليلة القدر يردون ان يحرقو القران ونحن صامتون
هامدون متفرجون لاجل مبارة كرة قدم نشعل نيران الفتنة ونار الحرب وندق
طبولها نعرف سي فلان وسي فلان يلعب في ولا نعرف الشيخ بيوض والعالم
بوناطيرو والياس زرهوني وغيرهم هي حالة الامة اليوم واقول هو مجرد راي
وموضوع لحالة هده الامة اليوم كتبت الموضوع لاني مارايته في صبيحة اليوم
في اول يوم من دخول مدرسي وحديث بين تلاميذنا عن الكرة لا عن العلم وكانهم
متوجهون الى الملعب لا المدرسة فاصبح طلب العلم من الصين تغير اطلبو
الاعبون ولو من الصين هي هكذا حال امة سورة القلم وحالة امة اقراء وامة
العلم وامة اول اية طتلب طلب العلم فكبر علينا اليوم
..................مجرد راي ..............والسلام عليكم