كالعادة تشرق الشمس ،
فيسيح النَاس في الأرض ،
منهم من يذهب إلى عمله ،
ومنهم من يذهب إلى مدرسته ،
ومنهم من يذهب إلى جامعته ،
وفي الظهيرة كلٌ يعود( آمن مطمئن ) إلى بيته ، ويتناولون غداءهم ، ثمَ يحتسي( من أراد) كوبا من الشاي .
ثمَ تغلق الشمس عينها ويعم الكون الظلام و يسدل الليل أستاره ، ويأوي الجميع إلى فرشهم ، إستعدادا ليوم جديد .
لكنَ
قد يأتي يوم ولا تشرق فيه الشمس ، ليتغير نظام الكون ، فيُصعق الناس ، وتبدأ حياة جديدة وتتكشف المغيبات تباعا .
وتنقسم البشرية إلى فريقين * فريق في الجنَة
*فريق في النَار
فإلى الفريقين ستنضم !
فيسيح النَاس في الأرض ،
منهم من يذهب إلى عمله ،
ومنهم من يذهب إلى مدرسته ،
ومنهم من يذهب إلى جامعته ،
وفي الظهيرة كلٌ يعود( آمن مطمئن ) إلى بيته ، ويتناولون غداءهم ، ثمَ يحتسي( من أراد) كوبا من الشاي .
ثمَ تغلق الشمس عينها ويعم الكون الظلام و يسدل الليل أستاره ، ويأوي الجميع إلى فرشهم ، إستعدادا ليوم جديد .
لكنَ
قد يأتي يوم ولا تشرق فيه الشمس ، ليتغير نظام الكون ، فيُصعق الناس ، وتبدأ حياة جديدة وتتكشف المغيبات تباعا .
وتنقسم البشرية إلى فريقين * فريق في الجنَة
*فريق في النَار
فإلى الفريقين ستنضم !