بناء الثقة بالنفس لدى الأطفال الرضع
في العام الأول من عمر الطفل يشعر الطفل دائما بالخوف والتشتت وذلك بسبب
التغيرات الكثيرة التي تحدث حوله وليس لها تفسير بالنسبة له فإليكم ثلاث
طرق لتقوية ثقة الطفل بنفسه في هذه المرحلة من عمره.
على الوالدين منحه الكثير من الأحضان والقبلات فقد أوضحت الأبحاث إن كثيرا
من الصحة النفسية والجسدية للطفل تعتمد على اللمسات الحانية التي يتلقاها
من والديه أو من القائم على رعايته. إن العناق والقبلات والتدليل يظل
أثره طويلا فهناك دراسة أثبتت أن الطفل بحاجة إلى 4 مرات عناق يوميا
للبقاء و 8 للمحافظة على توازنه و 12 للنمو الصحي.
يفضل
الحديث مع الطفل فقد يعتمد البعض إن الطفل الحديث لا يفهم ولكن نغمة
الصوت سوف تخبر هذا الطفل بالكثير في كل مره يقال له "أنني احبك كثيرا" أو
"انك رائع حقا" فإرسال هذه الرسائل على أساس ثابت يطمئن طفلك أنك معه
دائما.
"المديح ثم
المديح" في كل مرة ينجز فيها طفلك شيئا جديدا –ابتكار طريقة جديدة- مثلا
للعب بالرمية أو اكتشاف ركن جديد من الغرفة صفقي له لتريه سعادتك به.
فتشجيعك له يسهل عليه اتخاذ خطوة جديدة نحو اكتشاف عالمه.
في العام الأول من عمر الطفل يشعر الطفل دائما بالخوف والتشتت وذلك بسبب
التغيرات الكثيرة التي تحدث حوله وليس لها تفسير بالنسبة له فإليكم ثلاث
طرق لتقوية ثقة الطفل بنفسه في هذه المرحلة من عمره.
على الوالدين منحه الكثير من الأحضان والقبلات فقد أوضحت الأبحاث إن كثيرا
من الصحة النفسية والجسدية للطفل تعتمد على اللمسات الحانية التي يتلقاها
من والديه أو من القائم على رعايته. إن العناق والقبلات والتدليل يظل
أثره طويلا فهناك دراسة أثبتت أن الطفل بحاجة إلى 4 مرات عناق يوميا
للبقاء و 8 للمحافظة على توازنه و 12 للنمو الصحي.
يفضل
الحديث مع الطفل فقد يعتمد البعض إن الطفل الحديث لا يفهم ولكن نغمة
الصوت سوف تخبر هذا الطفل بالكثير في كل مره يقال له "أنني احبك كثيرا" أو
"انك رائع حقا" فإرسال هذه الرسائل على أساس ثابت يطمئن طفلك أنك معه
دائما.
"المديح ثم
المديح" في كل مرة ينجز فيها طفلك شيئا جديدا –ابتكار طريقة جديدة- مثلا
للعب بالرمية أو اكتشاف ركن جديد من الغرفة صفقي له لتريه سعادتك به.
فتشجيعك له يسهل عليه اتخاذ خطوة جديدة نحو اكتشاف عالمه.