يوم جديد ل سينشي كودو بصحبة ران موري زميلة الدراسة وخطيبته في نفس الوقت , وجهتهما مدينة الملاهي . بينما يسيران لحجز مقعدين لهما في قطار الموت يبدأ سينشي بعرض قدراته أمام ران , فقد أمسك بيد أحد الفتيات وأخذ يحلل ماهو عملها بالضبط , قال أنها لاعبة جمباز بسبب الخطوط على راحة يدها , فردّت عليه ران بأنها من الممكن أن تكون لاعبة تنس لأن مضرب التنس يترك خطوطا أيضا , قال سينشي: صحيح لكن مضرب التنس يترك خطوطا عرضية أمّا الخطوط على يدها طولية وذلك يدل على صحة قولي فأكدت الفتاة استنتاجاته . انطلق القطار محملا بالركاب , لاعبة الجمباز وصديقتها في العربة الأولى , سينشى و ران في العربة الثانية , في العربة الثالثة صديق لاعبة الجمباز وخطيبته وأخيرا رجلين يرتديان المعاطف السوداء في العربة الأخيرة بينما يسير القطار تطايرت دمعة اصطدمت بوجه سينشي عند دخولهم النفق المظلم , وبعد الخروج يصعق الجميع لموت أحد الركاب , انه صديق لاعبة الجمباز في العربة الثالثة
المحقق ميغوري يتفحص الجثة , ثم ينظر باتجاه سينشي ليحصل منه على تحليل للقضية . فيبدأ سينشي , يبدو أن الضحية مات مقطوع الرأس , الأدلة المتوفرة حبل وخرزات , المتهمون جميع من كانوا في القطار ماعدا هو و ران , فجأة يتحدث الرجل ذو المعطف الأسود والشعر الطويل: الى متى سنبقى هنا . أخبره المحقق ميغوري بالانتظار ريثما يكتشفوا القاتل (يبدأ سينشي الشك بهما لأن هيئتهما هيئة مجرمين)لكن لاعبة الجمباز تصرخ وتهدد خطيبة الضحية بأنها هي القاتلة لأنها كانت تجلس بجواره وليس من الممكن لأحد آخر أن يفعلها خلال تحرك القطار , ليطلب المحقق ميغوري من الشرطي تفتيش حقيبة خطيبة الضحية , انها المفاجأة فقد وجد داخل الحقيبة سكين ملوثة بالدم , لقد حلّت القضية وعرفت القاتلة فيطلب الرجل ذو المعطف الأسود من المحقق بأن يسمح له بالرحيل . لا انتظروا ليست هي القاتلة ...هذا ماتفوه به سينشي قبل رحيل الرجلين بالمعاطف السوداء , سينشي:القاتل هو انت , وأشار الى لاعبة الجمباز . الأدلة أولا : بما أنك لاعبة جمباز فلن يكون صعبا عليك التحرك وقتل الضحية أثناء سير القطار , كل ماعليك فعله هو وضع حقيبة خلف ظهرك عند الركوب ليسهل لك الخروج من المقعد وذلك بدفع الحقيبة الى الأسفل ومن ثم التدحرج الى الخلف عند دخول القطار النفق المظلم وبعد وضع الحبل على عنق الضحية تقذفين بالخطاف الى أحد القضبان لتتكفل سرعة القطار بالباقي , وما يثبت صحة قولي هو أنك لاترتدين العقد الذي رأيته في عنقك عند دخول القطار , وهو نفسه الذي وجدت خرزاته بجوار الرأس أضف الى ذلك قطرة الدموع التي اصطدمت بوجهي من المستحيل أن تأتي من الخلف , بل هي دموعك فقد كنت تعلمين بأن صديقك قد قتل . هكذا انهارت القاتلة معترفة بالجريمة مبررة ماقامت به بالانتقام لحبها فقد كان الضحية عشيقها في السابق لكنه تخلى عنها لأجل فتاة أخرى لهذا قتلته
المحقق ميغوري يتفحص الجثة , ثم ينظر باتجاه سينشي ليحصل منه على تحليل للقضية . فيبدأ سينشي , يبدو أن الضحية مات مقطوع الرأس , الأدلة المتوفرة حبل وخرزات , المتهمون جميع من كانوا في القطار ماعدا هو و ران , فجأة يتحدث الرجل ذو المعطف الأسود والشعر الطويل: الى متى سنبقى هنا . أخبره المحقق ميغوري بالانتظار ريثما يكتشفوا القاتل (يبدأ سينشي الشك بهما لأن هيئتهما هيئة مجرمين)لكن لاعبة الجمباز تصرخ وتهدد خطيبة الضحية بأنها هي القاتلة لأنها كانت تجلس بجواره وليس من الممكن لأحد آخر أن يفعلها خلال تحرك القطار , ليطلب المحقق ميغوري من الشرطي تفتيش حقيبة خطيبة الضحية , انها المفاجأة فقد وجد داخل الحقيبة سكين ملوثة بالدم , لقد حلّت القضية وعرفت القاتلة فيطلب الرجل ذو المعطف الأسود من المحقق بأن يسمح له بالرحيل . لا انتظروا ليست هي القاتلة ...هذا ماتفوه به سينشي قبل رحيل الرجلين بالمعاطف السوداء , سينشي:القاتل هو انت , وأشار الى لاعبة الجمباز . الأدلة أولا : بما أنك لاعبة جمباز فلن يكون صعبا عليك التحرك وقتل الضحية أثناء سير القطار , كل ماعليك فعله هو وضع حقيبة خلف ظهرك عند الركوب ليسهل لك الخروج من المقعد وذلك بدفع الحقيبة الى الأسفل ومن ثم التدحرج الى الخلف عند دخول القطار النفق المظلم وبعد وضع الحبل على عنق الضحية تقذفين بالخطاف الى أحد القضبان لتتكفل سرعة القطار بالباقي , وما يثبت صحة قولي هو أنك لاترتدين العقد الذي رأيته في عنقك عند دخول القطار , وهو نفسه الذي وجدت خرزاته بجوار الرأس أضف الى ذلك قطرة الدموع التي اصطدمت بوجهي من المستحيل أن تأتي من الخلف , بل هي دموعك فقد كنت تعلمين بأن صديقك قد قتل . هكذا انهارت القاتلة معترفة بالجريمة مبررة ماقامت به بالانتقام لحبها فقد كان الضحية عشيقها في السابق لكنه تخلى عنها لأجل فتاة أخرى لهذا قتلته