الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن الصحابي الذي ذكر اسمه في القرآن هو زيد بن حارثة الذي كان النبي سلم تبناه وزوجه بابنة عمته زينب بنت جحش، ثم تزوجها بعده رسول الله سلم إبطالا لقاعدة التبني في الجاهلية، بقول الله تعالى: فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً [الأحزاب:37].
والله أعلم.
فإن الصحابي الذي ذكر اسمه في القرآن هو زيد بن حارثة الذي كان النبي سلم تبناه وزوجه بابنة عمته زينب بنت جحش، ثم تزوجها بعده رسول الله سلم إبطالا لقاعدة التبني في الجاهلية، بقول الله تعالى: فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً [الأحزاب:37].
والله أعلم.