لا إنما الدنيا صديــــق تصاحبـــــــه ومبدؤ حق قلَ في الناس صاحبه
ترى في صديق الصدق عزماً وهمة ويهديك للحق الذي أنت طالـــبــه
فمن فاتــــه هــــذان فهــــــو مضلل ولو ملك الدنيا لضاقت مذاهبــــه
وعاش بغيضــــاً أو غبياً مغفــــــــلاً ومات شقياً لم تحقق رغائبـــــــه
ترى في صديق الصدق عزماً وهمة ويهديك للحق الذي أنت طالـــبــه
فمن فاتــــه هــــذان فهــــــو مضلل ولو ملك الدنيا لضاقت مذاهبــــه
وعاش بغيضــــاً أو غبياً مغفــــــــلاً ومات شقياً لم تحقق رغائبـــــــه