السلام عليكم
ان شاء الله تكونوا بخير.
واقع مؤلم
واقع مؤلم
قال احد الدعاة:
جيء إلي بميت لتغسيله، فلما ابتدأنا تغسيله انقلب لونه كأنه فحمة سوداء،
و كان قبل ذلك أبيض البشرة، فخرجت
من مكان التغسيل و أنا خائف فوجدت
رجلا واقفا فقلت له: هذا الميت لكم؟
قال: نعم، قلت: أنت أبوه؟ قال: نعم،
قلت: ما شأن هذا الرجل؟ قال: هذا الرجل لا يصلي، فقلت له: خذ ميتك
فغسله
أخي في الله:
ذلك الشاب أفضى إلى ما قدم، أما
أنت فما زال الأمل أمامك، و إنه ليصيب
الإنسان الحزن و الأسى و القلق عندما
يرى أحوال بعض المنتسبين إلى الإسلام اليوم!!!
ذهبت إلى المسجد لأداء الفريضة و
مررت بمجموعة من الشباب تتراوح
أعمارهم ما بين السادسة عشر إلى العشرين أو أكثر، فأمرتهم بالصلاة، و
خرجت من المسجد بعد انتهاء الصلاة
و أولئك الشباب في مكانهم لم يبرحوه،
و مررت بسيارتي على أحد الشوارع
و كنت مسافرا و قد اقيمت الصلاة منذ دقائق و وجدت مجموعة من الشباب و
الرجال فوق الأرصفة لم يذهبوا إلى
الصلاة.
و مررت بجماعة كلهم قد وجبت عليهم
الصلاة بل كثير منهم بلغ الأربعين من العمر جالسين بجانب الطريق و بالقرب من المسجد حتى انتهت الصلاة لم
يبالوا بمشاعر المسلمين.
و مررت بعمال يشتغلون في بناء عمارة
و قد حان وقت الصلاة، فأمرتهم بالصلاة
ثم ذهبت للمسجد و خرجت من الصلاة
و هم في بنائهم يعملون!!
و مررت... و رأيت... و سمعت... و أمرت... فما العمل مع من لا يصلي؟!
أخي:
اقرأ هذه الحادثة بتمعن:
توفي أحد الشباب، و جاء أهله إلى إمام الجامع يستشيرونه هل يصلون
على ولدهم أم لا؟!!
لأنهم يشهدون جميعا بأن ولدهم لا
يصلي!!
ما تعليقك على هذه الحادثة يا من لا تصلي؟!
عفوا:اجعل تعليقك عليها بينك و بين نفسك!!
أخي:إننا نحبك و نخاف عليك من النار
{يوم تقلب وجوههم في النار يقولون يا ليتنا أطعنا الله و أطعنا الرسولا}سورة الأحزاب آية66.
و والله و بالله و تالله إننا نستبشر خيرا
عندما نراك تصلي، و نفرح فرحا عظيما،
لأنك أخ لنا في الله.
إننا لا نطلب منك المستحيل، نطلب منك فقط أداء الصلاة في وقتها مع جماعة المسلمين.
لا يضرك أخي ان تؤخر اعمالك و ارتباطاتك لمدة عشر دقائق أو أكثر أو أقل، حتى تؤدي الصلاة. فإن الصلاة أمرها عظيم و تركها و التهاون بها فعل
خطير فقد همَ الرسول عليه الصلاة و السلام بإحراق البيوت على من فيها
ممن لا يصلون ولم يمنعه من ذلك إلا
ما فيها من النساء و الذرية.
للعظة و العبرة.السلام عليكم
جيء إلي بميت لتغسيله، فلما ابتدأنا تغسيله انقلب لونه كأنه فحمة سوداء،
و كان قبل ذلك أبيض البشرة، فخرجت
من مكان التغسيل و أنا خائف فوجدت
رجلا واقفا فقلت له: هذا الميت لكم؟
قال: نعم، قلت: أنت أبوه؟ قال: نعم،
قلت: ما شأن هذا الرجل؟ قال: هذا الرجل لا يصلي، فقلت له: خذ ميتك
فغسله
أخي في الله:
ذلك الشاب أفضى إلى ما قدم، أما
أنت فما زال الأمل أمامك، و إنه ليصيب
الإنسان الحزن و الأسى و القلق عندما
يرى أحوال بعض المنتسبين إلى الإسلام اليوم!!!
ذهبت إلى المسجد لأداء الفريضة و
مررت بمجموعة من الشباب تتراوح
أعمارهم ما بين السادسة عشر إلى العشرين أو أكثر، فأمرتهم بالصلاة، و
خرجت من المسجد بعد انتهاء الصلاة
و أولئك الشباب في مكانهم لم يبرحوه،
و مررت بسيارتي على أحد الشوارع
و كنت مسافرا و قد اقيمت الصلاة منذ دقائق و وجدت مجموعة من الشباب و
الرجال فوق الأرصفة لم يذهبوا إلى
الصلاة.
و مررت بجماعة كلهم قد وجبت عليهم
الصلاة بل كثير منهم بلغ الأربعين من العمر جالسين بجانب الطريق و بالقرب من المسجد حتى انتهت الصلاة لم
يبالوا بمشاعر المسلمين.
و مررت بعمال يشتغلون في بناء عمارة
و قد حان وقت الصلاة، فأمرتهم بالصلاة
ثم ذهبت للمسجد و خرجت من الصلاة
و هم في بنائهم يعملون!!
و مررت... و رأيت... و سمعت... و أمرت... فما العمل مع من لا يصلي؟!
أخي:
اقرأ هذه الحادثة بتمعن:
توفي أحد الشباب، و جاء أهله إلى إمام الجامع يستشيرونه هل يصلون
على ولدهم أم لا؟!!
لأنهم يشهدون جميعا بأن ولدهم لا
يصلي!!
ما تعليقك على هذه الحادثة يا من لا تصلي؟!
عفوا:اجعل تعليقك عليها بينك و بين نفسك!!
أخي:إننا نحبك و نخاف عليك من النار
{يوم تقلب وجوههم في النار يقولون يا ليتنا أطعنا الله و أطعنا الرسولا}سورة الأحزاب آية66.
و والله و بالله و تالله إننا نستبشر خيرا
عندما نراك تصلي، و نفرح فرحا عظيما،
لأنك أخ لنا في الله.
إننا لا نطلب منك المستحيل، نطلب منك فقط أداء الصلاة في وقتها مع جماعة المسلمين.
لا يضرك أخي ان تؤخر اعمالك و ارتباطاتك لمدة عشر دقائق أو أكثر أو أقل، حتى تؤدي الصلاة. فإن الصلاة أمرها عظيم و تركها و التهاون بها فعل
خطير فقد همَ الرسول عليه الصلاة و السلام بإحراق البيوت على من فيها
ممن لا يصلون ولم يمنعه من ذلك إلا
ما فيها من النساء و الذرية.
للعظة و العبرة.السلام عليكم
ان شاء الله تكونوا بخير.
واقع مؤلم
واقع مؤلم
قال احد الدعاة:
جيء إلي بميت لتغسيله، فلما ابتدأنا تغسيله انقلب لونه كأنه فحمة سوداء،
و كان قبل ذلك أبيض البشرة، فخرجت
من مكان التغسيل و أنا خائف فوجدت
رجلا واقفا فقلت له: هذا الميت لكم؟
قال: نعم، قلت: أنت أبوه؟ قال: نعم،
قلت: ما شأن هذا الرجل؟ قال: هذا الرجل لا يصلي، فقلت له: خذ ميتك
فغسله
أخي في الله:
ذلك الشاب أفضى إلى ما قدم، أما
أنت فما زال الأمل أمامك، و إنه ليصيب
الإنسان الحزن و الأسى و القلق عندما
يرى أحوال بعض المنتسبين إلى الإسلام اليوم!!!
ذهبت إلى المسجد لأداء الفريضة و
مررت بمجموعة من الشباب تتراوح
أعمارهم ما بين السادسة عشر إلى العشرين أو أكثر، فأمرتهم بالصلاة، و
خرجت من المسجد بعد انتهاء الصلاة
و أولئك الشباب في مكانهم لم يبرحوه،
و مررت بسيارتي على أحد الشوارع
و كنت مسافرا و قد اقيمت الصلاة منذ دقائق و وجدت مجموعة من الشباب و
الرجال فوق الأرصفة لم يذهبوا إلى
الصلاة.
و مررت بجماعة كلهم قد وجبت عليهم
الصلاة بل كثير منهم بلغ الأربعين من العمر جالسين بجانب الطريق و بالقرب من المسجد حتى انتهت الصلاة لم
يبالوا بمشاعر المسلمين.
و مررت بعمال يشتغلون في بناء عمارة
و قد حان وقت الصلاة، فأمرتهم بالصلاة
ثم ذهبت للمسجد و خرجت من الصلاة
و هم في بنائهم يعملون!!
و مررت... و رأيت... و سمعت... و أمرت... فما العمل مع من لا يصلي؟!
أخي:
اقرأ هذه الحادثة بتمعن:
توفي أحد الشباب، و جاء أهله إلى إمام الجامع يستشيرونه هل يصلون
على ولدهم أم لا؟!!
لأنهم يشهدون جميعا بأن ولدهم لا
يصلي!!
ما تعليقك على هذه الحادثة يا من لا تصلي؟!
عفوا:اجعل تعليقك عليها بينك و بين نفسك!!
أخي:إننا نحبك و نخاف عليك من النار
{يوم تقلب وجوههم في النار يقولون يا ليتنا أطعنا الله و أطعنا الرسولا}سورة الأحزاب آية66.
و والله و بالله و تالله إننا نستبشر خيرا
عندما نراك تصلي، و نفرح فرحا عظيما،
لأنك أخ لنا في الله.
إننا لا نطلب منك المستحيل، نطلب منك فقط أداء الصلاة في وقتها مع جماعة المسلمين.
لا يضرك أخي ان تؤخر اعمالك و ارتباطاتك لمدة عشر دقائق أو أكثر أو أقل، حتى تؤدي الصلاة. فإن الصلاة أمرها عظيم و تركها و التهاون بها فعل
خطير فقد همَ الرسول عليه الصلاة و السلام بإحراق البيوت على من فيها
ممن لا يصلون ولم يمنعه من ذلك إلا
ما فيها من النساء و الذرية.
للعظة و العبرة.
جيء إلي بميت لتغسيله، فلما ابتدأنا تغسيله انقلب لونه كأنه فحمة سوداء،
و كان قبل ذلك أبيض البشرة، فخرجت
من مكان التغسيل و أنا خائف فوجدت
رجلا واقفا فقلت له: هذا الميت لكم؟
قال: نعم، قلت: أنت أبوه؟ قال: نعم،
قلت: ما شأن هذا الرجل؟ قال: هذا الرجل لا يصلي، فقلت له: خذ ميتك
فغسله
أخي في الله:
ذلك الشاب أفضى إلى ما قدم، أما
أنت فما زال الأمل أمامك، و إنه ليصيب
الإنسان الحزن و الأسى و القلق عندما
يرى أحوال بعض المنتسبين إلى الإسلام اليوم!!!
ذهبت إلى المسجد لأداء الفريضة و
مررت بمجموعة من الشباب تتراوح
أعمارهم ما بين السادسة عشر إلى العشرين أو أكثر، فأمرتهم بالصلاة، و
خرجت من المسجد بعد انتهاء الصلاة
و أولئك الشباب في مكانهم لم يبرحوه،
و مررت بسيارتي على أحد الشوارع
و كنت مسافرا و قد اقيمت الصلاة منذ دقائق و وجدت مجموعة من الشباب و
الرجال فوق الأرصفة لم يذهبوا إلى
الصلاة.
و مررت بجماعة كلهم قد وجبت عليهم
الصلاة بل كثير منهم بلغ الأربعين من العمر جالسين بجانب الطريق و بالقرب من المسجد حتى انتهت الصلاة لم
يبالوا بمشاعر المسلمين.
و مررت بعمال يشتغلون في بناء عمارة
و قد حان وقت الصلاة، فأمرتهم بالصلاة
ثم ذهبت للمسجد و خرجت من الصلاة
و هم في بنائهم يعملون!!
و مررت... و رأيت... و سمعت... و أمرت... فما العمل مع من لا يصلي؟!
أخي:
اقرأ هذه الحادثة بتمعن:
توفي أحد الشباب، و جاء أهله إلى إمام الجامع يستشيرونه هل يصلون
على ولدهم أم لا؟!!
لأنهم يشهدون جميعا بأن ولدهم لا
يصلي!!
ما تعليقك على هذه الحادثة يا من لا تصلي؟!
عفوا:اجعل تعليقك عليها بينك و بين نفسك!!
أخي:إننا نحبك و نخاف عليك من النار
{يوم تقلب وجوههم في النار يقولون يا ليتنا أطعنا الله و أطعنا الرسولا}سورة الأحزاب آية66.
و والله و بالله و تالله إننا نستبشر خيرا
عندما نراك تصلي، و نفرح فرحا عظيما،
لأنك أخ لنا في الله.
إننا لا نطلب منك المستحيل، نطلب منك فقط أداء الصلاة في وقتها مع جماعة المسلمين.
لا يضرك أخي ان تؤخر اعمالك و ارتباطاتك لمدة عشر دقائق أو أكثر أو أقل، حتى تؤدي الصلاة. فإن الصلاة أمرها عظيم و تركها و التهاون بها فعل
خطير فقد همَ الرسول عليه الصلاة و السلام بإحراق البيوت على من فيها
ممن لا يصلون ولم يمنعه من ذلك إلا
ما فيها من النساء و الذرية.
للعظة و العبرة.