على هدؤء نسيم ثغر رحيل شمس ..
وتمايل قرص يستآذن الحياة للرحيل ..
ربما يعود ..
أو لايعود .. ؟
وتمايل قرص يستآذن الحياة للرحيل ..
ربما يعود ..
أو لايعود .. ؟
وأكتساء الليل برداء الظلام ..
وتتزين ملامحه بنجوم الرؤيا ..
وقمرا يضئ أملاً بنور مكان الحضور ..
يرسم الغروب ..
بدايه لحن الأشتياق ..
لذلك الباقي من جسدي ..
على مسامع البقاء لينتظر قدوم روحي المنتظره ..
وتتزين ملامحه بنجوم الرؤيا ..
وقمرا يضئ أملاً بنور مكان الحضور ..
يرسم الغروب ..
بدايه لحن الأشتياق ..
لذلك الباقي من جسدي ..
على مسامع البقاء لينتظر قدوم روحي المنتظره ..
"
"
على هتان الآلم ..
أحلام تعانق الهدؤء الناعس ..
من أجفان رؤيا لم تعرفها عين ..
وعاش معها قلب ينبض شوقاً لها ..
من أجفان رؤيا لم تعرفها عين ..
وعاش معها قلب ينبض شوقاً لها ..
"
:
على سراديب الوحده ..
خطى تقف تنتظر دور الركض بهدؤء ..
تريد أن تصل الى أعتاب من تريد ..
ولا يبعثرك سوى بقايا روح تريد أن تبقى ..
وحيده .. تنتظر الآلم ..
تعانق الحلم ..
ترسم أمل ..
تتمنى موعد ..
وتغير تاريخ الأنتظار ..
الى واقع مفقود بين الروح والتمني .. !!
ويبقى ..
وحيد ..
وحيد ,,
لا يحزن معك سوى أنت .. !!
خطى تقف تنتظر دور الركض بهدؤء ..
تريد أن تصل الى أعتاب من تريد ..
ولا يبعثرك سوى بقايا روح تريد أن تبقى ..
وحيده .. تنتظر الآلم ..
تعانق الحلم ..
ترسم أمل ..
تتمنى موعد ..
وتغير تاريخ الأنتظار ..
الى واقع مفقود بين الروح والتمني .. !!
ويبقى ..
وحيد ..
وحيد ,,
لا يحزن معك سوى أنت .. !!
"
"
على بحّه الناي عند الغروب ..
أنين يفقد نفسه ..
يغني على أوراق العشق معزوفه ..
صفحاتها طلاسم إنكسار قلب ..
وسطورها هيكله عازف ..
ينتظر ليل أشبه بالحداد ..
يؤرقه كتمان ..
وينزف حبر عذاب ..
ويسكنه جُمل تقف العزف بإجرام الحنين ..
والناي يريد أن يروي قصه ..
أتت من لحظه جنون .. !!
على بقايا الليل المؤلم ..
يريد الغناء من آجلها ..
يريد أن يبقى لها ..
يقف .. يبكي .. يصرخ .. يموت ليحى .. !!
والحضور مركب لم تعرف أين الغروب مني ..
سوى بحراً أليماً موجه كان شاهد بقائي ..
وحزني محيط لايعرف أين أنا من شؤاطئ جزر قلبي ..
التي أصبحت بعيده ..
تائه وسط الظلام ..
والغروب قيدني دون أن أصل الى مواجعي .. !!
يغني على أوراق العشق معزوفه ..
صفحاتها طلاسم إنكسار قلب ..
وسطورها هيكله عازف ..
ينتظر ليل أشبه بالحداد ..
يؤرقه كتمان ..
وينزف حبر عذاب ..
ويسكنه جُمل تقف العزف بإجرام الحنين ..
والناي يريد أن يروي قصه ..
أتت من لحظه جنون .. !!
على بقايا الليل المؤلم ..
يريد الغناء من آجلها ..
يريد أن يبقى لها ..
يقف .. يبكي .. يصرخ .. يموت ليحى .. !!
والحضور مركب لم تعرف أين الغروب مني ..
سوى بحراً أليماً موجه كان شاهد بقائي ..
وحزني محيط لايعرف أين أنا من شؤاطئ جزر قلبي ..
التي أصبحت بعيده ..
تائه وسط الظلام ..
والغروب قيدني دون أن أصل الى مواجعي .. !!
:
"
على قوس الغروب ..
أتيت بلحن كان حميماً معي ..
ومؤلم .. كي يكون معي ..
وشفاهي تنطق تغني بها ..
كيف وهي من علمتني كيف يكون الغروب روح على جسد أرض لقاءنا ..
وكيف تكون هدؤء طرقاتنا نور وجنتيها عند الألتقاء ..
أتيت بلحن كان حميماً معي ..
ومؤلم .. كي يكون معي ..
وشفاهي تنطق تغني بها ..
كيف وهي من علمتني كيف يكون الغروب روح على جسد أرض لقاءنا ..
وكيف تكون هدؤء طرقاتنا نور وجنتيها عند الألتقاء ..
"
"
غنيت لحناً ..
من عزف لم يعزف على موسيقى المايسترو ..
بل كان عزف أشتياق وجودها ..
عند لحظات الغروب الناعسه ..
وظليت بمفردي ..
أغني لها ..
كما تريد من جنوني ..
لتكون ..
من عزف لم يعزف على موسيقى المايسترو ..
بل كان عزف أشتياق وجودها ..
عند لحظات الغروب الناعسه ..
وظليت بمفردي ..
أغني لها ..
كما تريد من جنوني ..
لتكون ..
سيدة الألحان في غروبي ..
عند ذكراها في صباح شروقي المنتظر ..
وسيبقى العشق ورده ..
لا تفوح عطراً الا بيديها عند أستنشاق عبيرها من أنفاس صباحها ...
الذي يريد أن يبقى لها ..
قصه .. وروايه لا تعرف النهايه ..
الا بغروب الحياة عن أجسادنا ..
عند ذكراها في صباح شروقي المنتظر ..
وسيبقى العشق ورده ..
لا تفوح عطراً الا بيديها عند أستنشاق عبيرها من أنفاس صباحها ...
الذي يريد أن يبقى لها ..
قصه .. وروايه لا تعرف النهايه ..
الا بغروب الحياة عن أجسادنا ..