تواصل قناة دبي الرياضية نقل مباريات البندسليغا في بث مباشر و حصري
للأسبوع التاسع على التوالي وسط انتقادات لاذعة من متتبعي البطولة على
القناة، إذ بدأت ترتسم أمامهم من جديد صور معاناتهم في المواسم الماضية،
حينما كانت القناة تتجاهل مباريات كثيرة و مباريات قمة في البطولة، بالرغم
من إعلانها عن نية النقل من خلال إعلان المباراة على شاشة القناة و موقعها
الإلكتروني على الإنترنت، إلا أنها تصبح أوهاماً مع بلوغ الموعد المذكور، و
العذر هو نقل القناة لمباراة كرة مضرب، أو مباراة في دوري اتصالات لكرة
القدم، أوحتى في السنوكر، بالرغم من أن دبي الرياضية تمتلك على قمري"نايل
سات" و "بدر" ثلاث قنوات هي دبي الرياضية 1 و 2 وRacing وعلى "الهوتبيرد"
تمتلك قناة دبي الرياضية 3.
و تعلو أصوات متابعي البندسليغا على دبي الرياضية مطالبين بأحلام "مشروعة"،
كالرغبة في أن تقوم القناة بإدراج القناة الصوتية الثانية للمباراة،
والقادمة معها من المصدر بمعلق إنجليزي أو بلا معلق حتى، و عدم إجبارهم على
الإنصات لمعلق ربما لم يسعفه الوقت للتحضير للمباراة بالشكل المطلوب، أو
تحري الطريقة الصحيحة لنطق أسماء اللاعبين بالشكل الصحيح، سواء أكانوا
مشهورين أم مغمورين، فأسماء فرانك ريبيري، فيليب لام، تيم فيزه، وآخرين
صارت أشهر من نار على علم، ومن الغريب أن ينطقها معلق رياضي بطريقة بعيدة
كل البعد عن الشكل الصحيح.
و لم تكن هناك أي استجابة لجماهير القناة بالرغم من الملاحظات التي توجهوا
بها إلى بريد القناة الإلكتروني دون أن يعود من تلك الرسائل سوى صدى
الأصوات المطالبة، في وقتٍ كان الرد فيه بسرعة البرق عندما تم إرسال
الملاحظات الى موقع الدوري الألماني على الإنترنت بأنهم سيتبينون الموضوع
من القناة.
ويتمنى مشجعو الأندية الألمانية أن يكون حالهم كحال متابعي بطولات أخرى على
القنوات الرياضية المختلفة، إذ تضمن لهم تلك القنوات نقل مباريات الأندية
ذات الجماهيرية العالية في كل الجولات بغض النظر عن قوة تلك المباراة، و
تتعامل القنوات هناك بحرفية عالية، إذ أنها تخصص عدداً كبيراً من القنوات
يصل لأكثر من عدد مباريات الجولة الواحدة، حتى لو كلف ذلك فتح قنوات جديدة،
فنقل بطولتي دوري كالألماني و الإماراتي لا تكفيه قناتان فقط.
مشكلة أخرى ما زالت بلا حل، وهي ضعف إشارة دبي الرياضية 2 على قمر "النايل
سات" منذ افتتاحها قبل قرابة السنة دون أي بوادر تحسن.
و الجدير بالذكر أن دبي الرياضية حققت تقدماً ملحوظاً في بث البندسليغا
بزيادة عدد البرامج المتعلقة بالبطولة، ورفع مستوى التحليل للمباريات،
إضافة إلى التعاقد مع لاعب البندسليغا السابق و المحلل الكبير الزبير بيه، و
الذي يتقن اللغة الألمانية و هذا ما أفاد القناة كثيراً، أيضاً في عدد
المباريات المنقولة، ارتفع العدد ليصل الى ست مباريات من الجولة الواحدة،
إلاّ أن "حليمة عادت لعادتها القديمة" فمع بداية دوري "اتصالات" الذي
تتزامن مبارياته مع بعض مباريات البندسليغا تقلّص عدد المباريات المنقولة.
و ما يزال المتابع العربي لهذه القناة العربية الرائدة يطمح للمزيد، خاصة
بعد أن أصبحت ضمن مجموعة DMI و هي مجموعة دبي الإعلامية
للأسبوع التاسع على التوالي وسط انتقادات لاذعة من متتبعي البطولة على
القناة، إذ بدأت ترتسم أمامهم من جديد صور معاناتهم في المواسم الماضية،
حينما كانت القناة تتجاهل مباريات كثيرة و مباريات قمة في البطولة، بالرغم
من إعلانها عن نية النقل من خلال إعلان المباراة على شاشة القناة و موقعها
الإلكتروني على الإنترنت، إلا أنها تصبح أوهاماً مع بلوغ الموعد المذكور، و
العذر هو نقل القناة لمباراة كرة مضرب، أو مباراة في دوري اتصالات لكرة
القدم، أوحتى في السنوكر، بالرغم من أن دبي الرياضية تمتلك على قمري"نايل
سات" و "بدر" ثلاث قنوات هي دبي الرياضية 1 و 2 وRacing وعلى "الهوتبيرد"
تمتلك قناة دبي الرياضية 3.
و تعلو أصوات متابعي البندسليغا على دبي الرياضية مطالبين بأحلام "مشروعة"،
كالرغبة في أن تقوم القناة بإدراج القناة الصوتية الثانية للمباراة،
والقادمة معها من المصدر بمعلق إنجليزي أو بلا معلق حتى، و عدم إجبارهم على
الإنصات لمعلق ربما لم يسعفه الوقت للتحضير للمباراة بالشكل المطلوب، أو
تحري الطريقة الصحيحة لنطق أسماء اللاعبين بالشكل الصحيح، سواء أكانوا
مشهورين أم مغمورين، فأسماء فرانك ريبيري، فيليب لام، تيم فيزه، وآخرين
صارت أشهر من نار على علم، ومن الغريب أن ينطقها معلق رياضي بطريقة بعيدة
كل البعد عن الشكل الصحيح.
و لم تكن هناك أي استجابة لجماهير القناة بالرغم من الملاحظات التي توجهوا
بها إلى بريد القناة الإلكتروني دون أن يعود من تلك الرسائل سوى صدى
الأصوات المطالبة، في وقتٍ كان الرد فيه بسرعة البرق عندما تم إرسال
الملاحظات الى موقع الدوري الألماني على الإنترنت بأنهم سيتبينون الموضوع
من القناة.
ويتمنى مشجعو الأندية الألمانية أن يكون حالهم كحال متابعي بطولات أخرى على
القنوات الرياضية المختلفة، إذ تضمن لهم تلك القنوات نقل مباريات الأندية
ذات الجماهيرية العالية في كل الجولات بغض النظر عن قوة تلك المباراة، و
تتعامل القنوات هناك بحرفية عالية، إذ أنها تخصص عدداً كبيراً من القنوات
يصل لأكثر من عدد مباريات الجولة الواحدة، حتى لو كلف ذلك فتح قنوات جديدة،
فنقل بطولتي دوري كالألماني و الإماراتي لا تكفيه قناتان فقط.
مشكلة أخرى ما زالت بلا حل، وهي ضعف إشارة دبي الرياضية 2 على قمر "النايل
سات" منذ افتتاحها قبل قرابة السنة دون أي بوادر تحسن.
و الجدير بالذكر أن دبي الرياضية حققت تقدماً ملحوظاً في بث البندسليغا
بزيادة عدد البرامج المتعلقة بالبطولة، ورفع مستوى التحليل للمباريات،
إضافة إلى التعاقد مع لاعب البندسليغا السابق و المحلل الكبير الزبير بيه، و
الذي يتقن اللغة الألمانية و هذا ما أفاد القناة كثيراً، أيضاً في عدد
المباريات المنقولة، ارتفع العدد ليصل الى ست مباريات من الجولة الواحدة،
إلاّ أن "حليمة عادت لعادتها القديمة" فمع بداية دوري "اتصالات" الذي
تتزامن مبارياته مع بعض مباريات البندسليغا تقلّص عدد المباريات المنقولة.
و ما يزال المتابع العربي لهذه القناة العربية الرائدة يطمح للمزيد، خاصة
بعد أن أصبحت ضمن مجموعة DMI و هي مجموعة دبي الإعلامية