{فوز النساء بوسائل الجبناء}
أجريت مبارة كرة القدم في اطار الدور النصف
النهائي من الدورة السابعة والعشرين لكأس افريقيا للأمم ، بين الفريقين الجزائر
والمصري .
وقد فازت مصر بنتيجة باهرة قاهرة مرعبة مخيفة وهي : أربعة أهداف مقابل
صفر
لم تحصل أبدا في التاريح بين الفريقين .
فقد كانت كل الإحصائيات بين
الفريقين تقول أن الفوز في ملعب محايد بين الجزائر ومصر كانت دائما تتم لصالح
الجزائر .
لكن اليوم كانت المفارقة وفازت مصر على الجزائر لأول مرة خارج ملعبي
الفريقين ، وبنتيجة كبيرة جدا : أربعة أهداف نظيفة ، والنظافة هنا نعني بها نظافة
الرقم أربعة من بقية الأرقام التي قد تكون معها سوى من العنصر الحيادي الذي اكتشفه
العرب وهوالصفر.
لكن النظافة الأخرى التي قسمها الفقهاء لشقين لم تكن
حاضرة
فلا طهارة الظاهرولا طهارة الباطن
فقد بدأت تتعالى صيحات التهدئة بعد
المهزلة التي أحدثها المصريون في أم درمان لتعكير صفو الفوز التاريخي بالنتيجة
والأداء على الفريق الوطني الجزائري ، وشكك الكثيرون في الجزائر من جدية التهريج
بالتهدئة الآتية من الجانب المصري دون مقدمات ولا اعتذارات ، بل إن وزير الخارجية
المصري الذي يشغله بناء الجدار الفولاذي في غزة
قدم تهانيه لوزير الخاريجية
الجزائري على تأهل الجزائر لكأس العالم بعد وقت بعيد
لكن الجانب المصري الذي شب
على المؤامرات في الجسم العربي كانت يده تحرك الأوراق تحت الطاولة في الإتحاد
الإفريقي في أنغولا بغية رسم سيناريو المقابلة
وفعلا ظهر الإخراج المصري هذا
المرة محكما وتم التنفيذ من حكم حقير بلا ذمة ولا أخلاق
حيث تم تنفيذ أسوأ
السيناريوهات وتمت دراسة نقاط قوة الجزائر لا للتعامل معها في الميدان بل ليتعامل
معها الحكم الخسيس المتفق مع أهل الفتن والتهييج لترتيب النتيجة
إن التوجه
للمدافع حليش بالبطاقة الاولى المجانية الخيالية ثم منح ضربة جزاء من خطأ مزعوم من
نفس اللاعب هو دليل كبير على المؤامرة النجسة للخفايا المصرية والأخلاق التي مرغها
أحفاد الفراعنة الذين كانوا مثل جدهم الهالك الذي تعالى على رب العزة حتى تم اغراقه
في البحر.
هل فازت مصر أم انحدرت للحضيض ؟؟؟؟
لا أعتقد الفريق المصري
العجائزي فاز اليوم بعد تدبير مؤامرة محكمة مع حكم قليل الذمة فاقد الأخلاق تعامل
مع اللصوص وسراق الإنتصارات الوهمية فمنح لهم فوزا أسودا بتفريغ الفريق المنافس من
لاعبيه .
لا أظن ولا أعتقد أن المصريين بهذا الأسلوب البئيس ينالون احتراما مني
أنا شخصيا
فقد زدت تمسكا بأرائي التي كونتها لي حقائق التاريخ
من أنهم
رائدي الفتن ومهيجي الإنقلابات
فقد نفذوا أكبر مؤامرة في تاريخ الإسلام حينما
قادوا الثورة الغوغائية ضد الخليفة الراشد الزاهد ذي النورين عثمان بن عفان ـ رضي
الله عنه ـ وأحكموا سيطرتهم على بيته حتى قتلوه ، ومن يومها انقسمت الأمة بين فرقها
التي أتت على حضارتها وتركتها لقمة سائغة أمام الصليبيين .
كما أنني أعتقد أن
الخليط المصري بين مسلمين غوغائيين ونصارى وفرعونيين لزال فيهم الغرور الفرعوني
الذي كان في جدهم الأول الذي تعالى حتى على رب العباد ، فأغرقه الله .
إن كانت
الإنتصارات المصرية كلها ترسم بطريقة الخيانة والغدر مع المسلمين ، وتكتب بالخنوع
والإنبطاح مع اليهود لهي أكبر دليل على أن هذه الشرذمة تشكل أسوأ نمزدج بشري عرفه
التاريخ العربي الاسلامي .
لا أعتقد بكل يقين أن المصريين أسياد انتصارات
بلا يذكرني التاريخ أن االفراعنة الجبابرة كانوا يجلدون ظهورهم بالسياط لكي
يجروا الصخور الضخمة التي يعشقونها ، والتي تعجز عنها أكبر الرافعات العملاقة ،
ليبنوا بها أكبر الإهرامات التي يعتبرونها فخرهم وهي دليل عبوديتهم لأسيادهم
.
ونفس الشيىء يقال عن حفر قناة السويس بالفؤوس من طرف الاستعمار البريطاني بجلد
ظهور المصريين بالسياط من أجل لقمة (عيش) رخيسة .
لا أرى النصر حينما يذكره
المصريون إلا خزيا وعارا
ومنه نصر اليوم الذي فاز فيه 11 لاعب بخطة رشوة حاكم
لطرد من الـ 11 لاعب المنافس قلب الدفاع والجناح الطائر والحراس البارع
إن كانت
انتصارات اللاعبين وعددهم قليل تتم بهذه الطريقة فكيف تتم انتصارت الـ 85 مليون
يعيشون مع الزبالة التي تغطي القاهرة وفي المجاري والكهوف
معذرة لو كنت مصريا
لتبرأت من جنسيتي
لأنني سأحمل عارا لأبنائي في كل بقاع العالم عبر الآتي من
الوقت
وتحيا الجزائر
وللحديث بقية
مع انتصارت أهل السرقة والبهتان
واللصوصية
أجريت مبارة كرة القدم في اطار الدور النصف
النهائي من الدورة السابعة والعشرين لكأس افريقيا للأمم ، بين الفريقين الجزائر
والمصري .
وقد فازت مصر بنتيجة باهرة قاهرة مرعبة مخيفة وهي : أربعة أهداف مقابل
صفر
لم تحصل أبدا في التاريح بين الفريقين .
فقد كانت كل الإحصائيات بين
الفريقين تقول أن الفوز في ملعب محايد بين الجزائر ومصر كانت دائما تتم لصالح
الجزائر .
لكن اليوم كانت المفارقة وفازت مصر على الجزائر لأول مرة خارج ملعبي
الفريقين ، وبنتيجة كبيرة جدا : أربعة أهداف نظيفة ، والنظافة هنا نعني بها نظافة
الرقم أربعة من بقية الأرقام التي قد تكون معها سوى من العنصر الحيادي الذي اكتشفه
العرب وهوالصفر.
لكن النظافة الأخرى التي قسمها الفقهاء لشقين لم تكن
حاضرة
فلا طهارة الظاهرولا طهارة الباطن
فقد بدأت تتعالى صيحات التهدئة بعد
المهزلة التي أحدثها المصريون في أم درمان لتعكير صفو الفوز التاريخي بالنتيجة
والأداء على الفريق الوطني الجزائري ، وشكك الكثيرون في الجزائر من جدية التهريج
بالتهدئة الآتية من الجانب المصري دون مقدمات ولا اعتذارات ، بل إن وزير الخارجية
المصري الذي يشغله بناء الجدار الفولاذي في غزة
قدم تهانيه لوزير الخاريجية
الجزائري على تأهل الجزائر لكأس العالم بعد وقت بعيد
لكن الجانب المصري الذي شب
على المؤامرات في الجسم العربي كانت يده تحرك الأوراق تحت الطاولة في الإتحاد
الإفريقي في أنغولا بغية رسم سيناريو المقابلة
وفعلا ظهر الإخراج المصري هذا
المرة محكما وتم التنفيذ من حكم حقير بلا ذمة ولا أخلاق
حيث تم تنفيذ أسوأ
السيناريوهات وتمت دراسة نقاط قوة الجزائر لا للتعامل معها في الميدان بل ليتعامل
معها الحكم الخسيس المتفق مع أهل الفتن والتهييج لترتيب النتيجة
إن التوجه
للمدافع حليش بالبطاقة الاولى المجانية الخيالية ثم منح ضربة جزاء من خطأ مزعوم من
نفس اللاعب هو دليل كبير على المؤامرة النجسة للخفايا المصرية والأخلاق التي مرغها
أحفاد الفراعنة الذين كانوا مثل جدهم الهالك الذي تعالى على رب العزة حتى تم اغراقه
في البحر.
هل فازت مصر أم انحدرت للحضيض ؟؟؟؟
لا أعتقد الفريق المصري
العجائزي فاز اليوم بعد تدبير مؤامرة محكمة مع حكم قليل الذمة فاقد الأخلاق تعامل
مع اللصوص وسراق الإنتصارات الوهمية فمنح لهم فوزا أسودا بتفريغ الفريق المنافس من
لاعبيه .
لا أظن ولا أعتقد أن المصريين بهذا الأسلوب البئيس ينالون احتراما مني
أنا شخصيا
فقد زدت تمسكا بأرائي التي كونتها لي حقائق التاريخ
من أنهم
رائدي الفتن ومهيجي الإنقلابات
فقد نفذوا أكبر مؤامرة في تاريخ الإسلام حينما
قادوا الثورة الغوغائية ضد الخليفة الراشد الزاهد ذي النورين عثمان بن عفان ـ رضي
الله عنه ـ وأحكموا سيطرتهم على بيته حتى قتلوه ، ومن يومها انقسمت الأمة بين فرقها
التي أتت على حضارتها وتركتها لقمة سائغة أمام الصليبيين .
كما أنني أعتقد أن
الخليط المصري بين مسلمين غوغائيين ونصارى وفرعونيين لزال فيهم الغرور الفرعوني
الذي كان في جدهم الأول الذي تعالى حتى على رب العباد ، فأغرقه الله .
إن كانت
الإنتصارات المصرية كلها ترسم بطريقة الخيانة والغدر مع المسلمين ، وتكتب بالخنوع
والإنبطاح مع اليهود لهي أكبر دليل على أن هذه الشرذمة تشكل أسوأ نمزدج بشري عرفه
التاريخ العربي الاسلامي .
لا أعتقد بكل يقين أن المصريين أسياد انتصارات
بلا يذكرني التاريخ أن االفراعنة الجبابرة كانوا يجلدون ظهورهم بالسياط لكي
يجروا الصخور الضخمة التي يعشقونها ، والتي تعجز عنها أكبر الرافعات العملاقة ،
ليبنوا بها أكبر الإهرامات التي يعتبرونها فخرهم وهي دليل عبوديتهم لأسيادهم
.
ونفس الشيىء يقال عن حفر قناة السويس بالفؤوس من طرف الاستعمار البريطاني بجلد
ظهور المصريين بالسياط من أجل لقمة (عيش) رخيسة .
لا أرى النصر حينما يذكره
المصريون إلا خزيا وعارا
ومنه نصر اليوم الذي فاز فيه 11 لاعب بخطة رشوة حاكم
لطرد من الـ 11 لاعب المنافس قلب الدفاع والجناح الطائر والحراس البارع
إن كانت
انتصارات اللاعبين وعددهم قليل تتم بهذه الطريقة فكيف تتم انتصارت الـ 85 مليون
يعيشون مع الزبالة التي تغطي القاهرة وفي المجاري والكهوف
معذرة لو كنت مصريا
لتبرأت من جنسيتي
لأنني سأحمل عارا لأبنائي في كل بقاع العالم عبر الآتي من
الوقت
وتحيا الجزائر
وللحديث بقية
مع انتصارت أهل السرقة والبهتان
واللصوصية