بســم الله الرحمــن الرحـــيم
سيقولون ثلاثة رابعهم كلبهم ويقولون خمسة سادسهم كلبهم رجماً بالغيب ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم؛
قل ربي أعلم بعدتهم ما يعلمهم إلا قليل. فلا تمارِ فيهم إلا مراءً ظاهراً و لا تستفتِ فيهم منهم أحداً
صــدق الله العظيــم
(سورة الكهف: الآية22 ).*
*** يقع الكهف في الأردن في قرية الرجيب على بعد 4 كلم شرق مبنى التلفزيون الأردني و1.5 كم شرق منطقة أبو علندا.
*** اكتشفه عالم الآثار الأردني رفيق وفا الدجاني عام 1963م
*** الإسم القديم لموقع قرية الرجيب في الأردن هو ( الرقيم) مما يجعله متوافقاً مع ما ذكر في القرآن الكريم.
حيث ذكر في القرآن: (أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجباً ) (سورة الكهف: الآية 9).
وبهذا يرجح احتمالية أن قرية الرجيب هو الموقع الصحيح لأصحاب الكهف وذلك بالأخذ بعين الإعتبار
وجود أكثر من موقع في الشرق الأوسط يعتقد الناس أنه لأصحاب الكهف.
*** ظهر في الكهف ثمانية قبور وبالقرب من باب الكهف تم العثور على جمجمة كلب (الفك العلوي فقط) وكان حارسهم.
كما أن الدلائل التي وجدت في الموقع تشير أن أصحاب الكهف سبعة من بينهم الراعي،
وثامنهم كلبهم، وقد دفن الكلب على عتبة الباب حيث كان يحرس،
ولم يدفن في القبر الثامن؛ و لا يعلم بعد لمن القبر الثامن
سيقولون ثلاثة رابعهم كلبهم ويقولون خمسة سادسهم كلبهم رجماً بالغيب ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم؛
قل ربي أعلم بعدتهم ما يعلمهم إلا قليل. فلا تمارِ فيهم إلا مراءً ظاهراً و لا تستفتِ فيهم منهم أحداً
صــدق الله العظيــم
(سورة الكهف: الآية22 ).*
*** يقع الكهف في الأردن في قرية الرجيب على بعد 4 كلم شرق مبنى التلفزيون الأردني و1.5 كم شرق منطقة أبو علندا.
*** اكتشفه عالم الآثار الأردني رفيق وفا الدجاني عام 1963م
*** الإسم القديم لموقع قرية الرجيب في الأردن هو ( الرقيم) مما يجعله متوافقاً مع ما ذكر في القرآن الكريم.
حيث ذكر في القرآن: (أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجباً ) (سورة الكهف: الآية 9).
وبهذا يرجح احتمالية أن قرية الرجيب هو الموقع الصحيح لأصحاب الكهف وذلك بالأخذ بعين الإعتبار
وجود أكثر من موقع في الشرق الأوسط يعتقد الناس أنه لأصحاب الكهف.
*** ظهر في الكهف ثمانية قبور وبالقرب من باب الكهف تم العثور على جمجمة كلب (الفك العلوي فقط) وكان حارسهم.
كما أن الدلائل التي وجدت في الموقع تشير أن أصحاب الكهف سبعة من بينهم الراعي،
وثامنهم كلبهم، وقد دفن الكلب على عتبة الباب حيث كان يحرس،
ولم يدفن في القبر الثامن؛ و لا يعلم بعد لمن القبر الثامن