الصديق الحقيقي : هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر .
الصديق الحقيقي : هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما .
الصديق الحقيقي : هو الذي ينصحك إذا رأى عيبك و يشجعك إذا رأى منك الخيرويعينك على العمل الصالح .
الصديق الحقيقي : هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام إذا لقاك و يسعى في حاجتك إذا احتجت أليه .
الصديق الحقيقي : هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون أن تطلب منه ذلك
الصديق الحقيقي : هو الذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية أو معنوية .
الصديق الحقيقي : هو الذي يفيدك بعمله و صلاحه و أدبه و أخلاقه .
الصديق الحقيقي : هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته و السير معه .
الصديق الحقيقي : هو الذي يفرح إذا احتجت أليه و يسرع لخدمتك دون مقابل .
الصديق الحقيقي : هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه .
تغير مفهوم هذه الكلمة في زماننا و أصبحت هناك صداقة واحدة تسمى صداقة المصالح لا تتخيل كل الناس ملائكة ... فتنهار أحلامك ... ولا تجعل ثقتك بالناس عمياء ... لأنك ستبكي ذات يوم على سذاجتك
الصديق الحقيقي : هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما .
الصديق الحقيقي : هو الذي ينصحك إذا رأى عيبك و يشجعك إذا رأى منك الخيرويعينك على العمل الصالح .
الصديق الحقيقي : هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام إذا لقاك و يسعى في حاجتك إذا احتجت أليه .
الصديق الحقيقي : هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون أن تطلب منه ذلك
الصديق الحقيقي : هو الذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية أو معنوية .
الصديق الحقيقي : هو الذي يفيدك بعمله و صلاحه و أدبه و أخلاقه .
الصديق الحقيقي : هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته و السير معه .
الصديق الحقيقي : هو الذي يفرح إذا احتجت أليه و يسرع لخدمتك دون مقابل .
الصديق الحقيقي : هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه .
تغير مفهوم هذه الكلمة في زماننا و أصبحت هناك صداقة واحدة تسمى صداقة المصالح لا تتخيل كل الناس ملائكة ... فتنهار أحلامك ... ولا تجعل ثقتك بالناس عمياء ... لأنك ستبكي ذات يوم على سذاجتك