كشفت
البيانات الواردة من رادار تابع لوكالة الفضاء والطيران الأمريكية "ناسا"
مثبت على متن مركبة الفضاء الهندية "شاندرايان-1" عن أدلة لوجود رواسب
جليدية على سطح القمر.
وأشار بيان للمنظمة إلى أن رادار "مينياتيور
سينثيتيك أبيرتيور" الذي يعرف باسم "ميني-سار" التابع لـ"ناسا" عثر على
أكثر من 40 حفرة صغيرة تتراوح أقطارها ما بين كيلومترين و15 كيلومتراً مع
وجود طبقة سطحية رقيقة من الجليد على قواعدها.
والرادار خفيف الوزن
هو واحد من 11 جهازاً حملته المركبة "شاندرايان" في مهمتها إلى القمر في
أكتوبر عام 2008 وتعني "شاندرايان" بالهندوسية مركبة قمرية.
وانتهت
المهمة الفضائية في أغسطس عام 2009 أي قبل موعدها الأصلي المقرر بعامين
بعد أن توقفت المركبة عن إرسال إشارات لاسلكية، وطبقا للمنظمة فإن المهمة
حققت 95 % من أهدافها المقررة.
وذكر البيان أن الرادار رسم خريطة لحفر قطبية قاتمة موجودة بشكل دائم لا ترى من الأرض.
البيانات الواردة من رادار تابع لوكالة الفضاء والطيران الأمريكية "ناسا"
مثبت على متن مركبة الفضاء الهندية "شاندرايان-1" عن أدلة لوجود رواسب
جليدية على سطح القمر.
وأشار بيان للمنظمة إلى أن رادار "مينياتيور
سينثيتيك أبيرتيور" الذي يعرف باسم "ميني-سار" التابع لـ"ناسا" عثر على
أكثر من 40 حفرة صغيرة تتراوح أقطارها ما بين كيلومترين و15 كيلومتراً مع
وجود طبقة سطحية رقيقة من الجليد على قواعدها.
والرادار خفيف الوزن
هو واحد من 11 جهازاً حملته المركبة "شاندرايان" في مهمتها إلى القمر في
أكتوبر عام 2008 وتعني "شاندرايان" بالهندوسية مركبة قمرية.
وانتهت
المهمة الفضائية في أغسطس عام 2009 أي قبل موعدها الأصلي المقرر بعامين
بعد أن توقفت المركبة عن إرسال إشارات لاسلكية، وطبقا للمنظمة فإن المهمة
حققت 95 % من أهدافها المقررة.
وذكر البيان أن الرادار رسم خريطة لحفر قطبية قاتمة موجودة بشكل دائم لا ترى من الأرض.