وَ بدأت أحني رأسي لِ لكتابه ،
وَ أود قول ماذكرته لي الشَمس ليلة البارحه ،
اعلم بِ إن عُقولَكم سَ تستَخف بي بِ موعد حَديثي مع الشَمس الليليه ،
لكن / هَكذا شائت الأقدار ، وَهَكذا كانت لَيلَتي .....
خُلود الأمـآني دون تَحقيق ،
إنصِهـآر عَيني بِ حُرقة دَمعيْ ...
تَمتمت شَفَتي بِ أحرفٌ هَذيآنيه ،
بُح صَوتي لِ عطشِهِ لِ حديث رؤية الروح ،
رَعشةُ أطرآفي تُزلزُِني وأرضي ،
زَمهَرير الْ رَحيل أبى إلا ويَستَكين فيني ،
لَملَمتِني الشَمسُ بِ دفئ ذِكراك ،
وَ رأيتكَ ك جمال الشمس الناعسة تماماً فَ أنشد سنا الشمس و الحَنايا قَائله /،،،،
بِربكَ كَيف الهنـآ ياصاحبي دون الغِنى ،
أتعـلم أصَبحتُ منهجاً لأوليْ الدراسات ،
بِ التاريخ تراني أبحَثكَ بين القُرى ،
وَ الرياضياتُ أصبحتُ أصعب المُعادلات
ناقضُ أني بلاك وَ جمعُ زائدٌ ب الهمِ وَ العنى
إني فَقير رؤياك وَ أثبِتت تَلك الحسابات ،
قِسمةٌ أقسَمتُ بِربِ من كان أولي النُهى ،
أن ضَرب نبضآتي تّدُك بِ قلبي السموات ،
وَ النحوِ أعربكَ ليس ك إعراب الملا ،
إنكَ جَمع حب سالمٌ مِن عشق الزائفات ،
وَ جرٌ بِ جرجرتكِ لقلبي وَ ما احتــوى ،
اكتَفي هُنا فما عادت الروح ترى آيات ،
جوفي بِماا فيهِ وَ مَا حَولهِ أسرعَ فَ استـــوى ،
يُرِسل تَحية ويطلب الغفران لِدنو الكَلمات ،
وَبعدمـآ خفتَ الصوت ،
وعلآ الأنين ،
وَ أصبح الجسد لآ يسمن ولآ يغني من جوع ،
أرآدت الأنفاس ان تَنطِق
، أأدركَت بإن كُل مافيَّ ينطق إسمك ،
أردتُ هنــآك وَ رِضاكَ وإن كان أن أبني بيوتاً فوق البِحار ،
وأن أرسُمَ السمـآء بِ أسمكَ مُزينةً بِ الأطيار ،
وصحراء قلبي الجدباء أمليها أنهاراً وأشجار ،
فَ كيف بَعد هذآ بُعدك عَني تختار !!!!!!!!!!
وَ إنتهت لَيلتي ،