افتتاح الطبعة الثانية للصالون الوطني للرقص
أشرفت وزيرة الثقافة خليدة تومي اليوم
الأربعاء بديوان رياض الفتح على افتتاح الطبعة الثانية للصالون الوطني
للرقص الذي سيدوم إلى غاية 12 من الشهر الجاري بمشاركة فرق من عدة ولايات،
و أوضحت وزيرة الثقافة أنه يجسد التنوع الثقافي الذي تزخر به كل ولاية عبر
الوطن، مشيرة إلى أن الطبعة الثانية من هذا الصالون ميزها تحسن ملحوظ
مقارنة بالطبعة الأولى من حيث التنظيم و الصوت والتقنيات و الكوليغرافيا.
مؤكدة أنه خلال الطبعة المقبلة سنعمل لمشاركة 48 ولاية عبر الوطن مضيفة
أنه لا توجد أي ولاية لا تزخر بخصوصيات في مجال الرقص، و أضافت أنه لابد
من إعطاء الفرصة للشباب للمشاركة في هذا الصالون والتعريف بثقافتهم و
تراثهم مشيرة إلى أن الهدف الرئيسي من هاته التظاهرة الثقافية هو تشجيع
الإبداع لدى الفئات الشابة.
وقد تميز حفل الافتتاح تقديم عروض لرقصات أدتها فرق من كل من ولايات تندوف
و سعيدة و تيزي وزو و تمنراست و سيدي بلعباس و المسيلة و البيض والعاصمة،
و تباينت هاته العروض التي تفاعل معها الجمهور الحاضر بين الرقص التقليدي
والكلاسيكي و المعاصر أدتها فرق بالزي التقليدي لكل منطقة. وقد تم تنظيم
على هامش هذا الصالون معرض للمجسمات المصغرة تجسد طبوع من تراث الرقص
الشعبي الجزائري من إنجاز فنانين من خريجي معهد الفنون الجميلة، و يشار
إلى أن هاته الطبعة التي تنظم تحت إشراف الباليه الوطني ستختتم يوم السبت
بتوزيع شهادات شرفية على المشاركين.
أشرفت وزيرة الثقافة خليدة تومي اليوم
الأربعاء بديوان رياض الفتح على افتتاح الطبعة الثانية للصالون الوطني
للرقص الذي سيدوم إلى غاية 12 من الشهر الجاري بمشاركة فرق من عدة ولايات،
و أوضحت وزيرة الثقافة أنه يجسد التنوع الثقافي الذي تزخر به كل ولاية عبر
الوطن، مشيرة إلى أن الطبعة الثانية من هذا الصالون ميزها تحسن ملحوظ
مقارنة بالطبعة الأولى من حيث التنظيم و الصوت والتقنيات و الكوليغرافيا.
مؤكدة أنه خلال الطبعة المقبلة سنعمل لمشاركة 48 ولاية عبر الوطن مضيفة
أنه لا توجد أي ولاية لا تزخر بخصوصيات في مجال الرقص، و أضافت أنه لابد
من إعطاء الفرصة للشباب للمشاركة في هذا الصالون والتعريف بثقافتهم و
تراثهم مشيرة إلى أن الهدف الرئيسي من هاته التظاهرة الثقافية هو تشجيع
الإبداع لدى الفئات الشابة.
وقد تميز حفل الافتتاح تقديم عروض لرقصات أدتها فرق من كل من ولايات تندوف
و سعيدة و تيزي وزو و تمنراست و سيدي بلعباس و المسيلة و البيض والعاصمة،
و تباينت هاته العروض التي تفاعل معها الجمهور الحاضر بين الرقص التقليدي
والكلاسيكي و المعاصر أدتها فرق بالزي التقليدي لكل منطقة. وقد تم تنظيم
على هامش هذا الصالون معرض للمجسمات المصغرة تجسد طبوع من تراث الرقص
الشعبي الجزائري من إنجاز فنانين من خريجي معهد الفنون الجميلة، و يشار
إلى أن هاته الطبعة التي تنظم تحت إشراف الباليه الوطني ستختتم يوم السبت
بتوزيع شهادات شرفية على المشاركين.