قناة القران الكريم الجزائيرية معلومات عن هذه القناة
بلمهدي وأبو عبد السلام بأول فضائية إسلامية بالجزائر
أبو عبد السلام
الجزائر- الشيخ أبو عبد السلام.. د.عبد الحليم قابة.. د.يوسف بلمهدي، وغيرهم من مشاهير العلماء والدعاة بالجزائر والعالم الإسلامي، من المنتظر أن يطلوا على الجمهور الجزائري من خلال قناة "القرآن الكريم"، أول فضائية إسلامية بذلك البلد العربي، والتي أعلن كاتب الدولة المكلف بالاتصال (وزير الإعلام) د.عزالدين ميهوبي أنها ستبدأ بثها خلال ثلاثة أسابيع على أقصى تقدير.
ومن المنتظر أن تبث القناة برامجها يوميا على مدار 8 ساعات خلال الفترات المسائية، على أن يتم مراجعة مدة البث في المستقبل تبعا لمتطلبات الجمهور، وقد قطعت القناة شوطا كبيرا في الاستعداد للبث؛ حيث تم تسجيل مجموعة ثرية من البرامج الدينية المتنوعة تشمل تلاوات، وتفسيرا، وأحاديث دينية، ودروسا، ومواعظ، وفتاوى، وملتقيات، وغيرها، بحسب تصريحات إعلامية للقائمين عليها
وتأتي هذه القناة التي يترأسها الإعلامي الجزائري "محمد عوادي" استجابة للنداء الذي وجهته كوكبة من العلماء والدعاة الجزائريين للرئيس عبد العزيز بوتفليقة لإنشاء فضائية تعنى بحفظ التراث الديني الجزائري، وتتولى مهمة التعريف بأعلام الجزائر الذين تركوا بصماتهم في ميدان الدعوة ونشر العلم الشرعي.
باقة العلماء والدعاة
وتطعم فضائية "القرآن الكريم" برامجها المرتقبة بباقة من كبار العلماء والدعاة الجزائريين من أمثال الشيخ أبو عبد السلام، و د.كمال بوزيدي، ود.عبد الحليم قابة، وهم من العلماء الذين نشطوا على مدار سنوات في البرنامج التلفزيوني الجزائري الشهير "فتاوى على الهواء".
أما الدعاة فيتقدمهم د.يوسف بلمهدي المسئول بوزارة الشئون الدينية والأوقاف الجزائرية، ود.الهادي الحسني وهو أحد كوادر جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، ود.محمد إيدير مشنان، ود.عقيلة حسين التي تنشط بشكل خاص في البرامج الدعوية الموجهة للمرأة، فضلا عن الدعاة عيسى ميقاري، وعماد بن عامر، ومحمد الشيخ، وغيرهم.
كما ستعرض الفضائية الإسلامية الأولى بالجزائر برامج ومواد إعلامية لعدد من مشاهير العلماء والدعاة في العالم الإسلامي، والمعروفين بعملهم على نشر الصورة الحقيقة للإسلام البعيدة كل البعد عن أشكال التطرف والتعصب، والذين سبق للجزائر أن استضافت بعضهم في فعاليات سابقة أمثال د.يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، و د.سعيد رمضان البوطي، والداعية المعروف عمرو خالد.
في مواجهة التطرف
وبحسب تصريحات إعلامية متكررة لوزير الشئون الدينية والأوقاف، تهدف الفضائية الجديدة التي أولتها السلطات الجزائرية، وعلى رأسها الرئيس بوتفليقة اهتماما كبيرا، إلى "الحفاظ على المرجعية الدينية للدولة، والمتمثلة في المذهب المالكي، والتي أضحت مهددة نتيجة انتشار ما يسمى بالمد السلفي".
ونوهت مصادر مطلعة إلى أن "تحقيق هذه الأهداف لا يعني غلق الباب أمام بعض الوجوه السلفية التي لا تعارض الظهور على التلفاز وفق ضوابط وأهداف القناة، خاصة أن العديد من الشخصيات المحسوبة على التيار السلفي قد لعبت دورا كبيرا في إقناع العديد من عناصر "القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي" بإلقاء السلاح، والعودة إلى أحضان المجتمع عبر مشاركتها في برامج إذاعة القرآن الكريم الجزائرية".
وكانت السلطات الجزائرية قد أطلقت "حملة دينية" أوائل العام الماضي لتفنيد فتاوى الجماعات المسلحة من بينها برنامج بعنوان "تحذير من التكفير والتفجير" شارك فيه خمسة من علماء الدين، هم: أحمد سعيد بلعيد بن أبي سعيد، ونبيل مصطفى العصماني، من الجزائر، وأبو حازم عدنان عرور من السعودية، وأبو الحارث علي حسن عبد الحميد الحلبي من سوريا، وعبد المالك رمضاني، وهو جزائري مقيم بالسعودية، ويحسبون على التيار السلفي.
وفي سياق متصل، عمدت الحكومة الجزائرية خلال الأشهر المنصرمة إلى توسيع دائرة بث إذاعة "القرآن الكريم" ليشمل المزيد من ولايات القطر الجزائري، ويتزامن إطلاق الفضائية الجديدة مع بدء بث القناة الأمازيغية؛ ليقفز بذلك عدد القنوات الجزائرية إلى خمس قنوات.
أبو عبد السلام
الجزائر- الشيخ أبو عبد السلام.. د.عبد الحليم قابة.. د.يوسف بلمهدي، وغيرهم من مشاهير العلماء والدعاة بالجزائر والعالم الإسلامي، من المنتظر أن يطلوا على الجمهور الجزائري من خلال قناة "القرآن الكريم"، أول فضائية إسلامية بذلك البلد العربي، والتي أعلن كاتب الدولة المكلف بالاتصال (وزير الإعلام) د.عزالدين ميهوبي أنها ستبدأ بثها خلال ثلاثة أسابيع على أقصى تقدير.
ومن المنتظر أن تبث القناة برامجها يوميا على مدار 8 ساعات خلال الفترات المسائية، على أن يتم مراجعة مدة البث في المستقبل تبعا لمتطلبات الجمهور، وقد قطعت القناة شوطا كبيرا في الاستعداد للبث؛ حيث تم تسجيل مجموعة ثرية من البرامج الدينية المتنوعة تشمل تلاوات، وتفسيرا، وأحاديث دينية، ودروسا، ومواعظ، وفتاوى، وملتقيات، وغيرها، بحسب تصريحات إعلامية للقائمين عليها
وتأتي هذه القناة التي يترأسها الإعلامي الجزائري "محمد عوادي" استجابة للنداء الذي وجهته كوكبة من العلماء والدعاة الجزائريين للرئيس عبد العزيز بوتفليقة لإنشاء فضائية تعنى بحفظ التراث الديني الجزائري، وتتولى مهمة التعريف بأعلام الجزائر الذين تركوا بصماتهم في ميدان الدعوة ونشر العلم الشرعي.
باقة العلماء والدعاة
وتطعم فضائية "القرآن الكريم" برامجها المرتقبة بباقة من كبار العلماء والدعاة الجزائريين من أمثال الشيخ أبو عبد السلام، و د.كمال بوزيدي، ود.عبد الحليم قابة، وهم من العلماء الذين نشطوا على مدار سنوات في البرنامج التلفزيوني الجزائري الشهير "فتاوى على الهواء".
أما الدعاة فيتقدمهم د.يوسف بلمهدي المسئول بوزارة الشئون الدينية والأوقاف الجزائرية، ود.الهادي الحسني وهو أحد كوادر جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، ود.محمد إيدير مشنان، ود.عقيلة حسين التي تنشط بشكل خاص في البرامج الدعوية الموجهة للمرأة، فضلا عن الدعاة عيسى ميقاري، وعماد بن عامر، ومحمد الشيخ، وغيرهم.
كما ستعرض الفضائية الإسلامية الأولى بالجزائر برامج ومواد إعلامية لعدد من مشاهير العلماء والدعاة في العالم الإسلامي، والمعروفين بعملهم على نشر الصورة الحقيقة للإسلام البعيدة كل البعد عن أشكال التطرف والتعصب، والذين سبق للجزائر أن استضافت بعضهم في فعاليات سابقة أمثال د.يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، و د.سعيد رمضان البوطي، والداعية المعروف عمرو خالد.
في مواجهة التطرف
وبحسب تصريحات إعلامية متكررة لوزير الشئون الدينية والأوقاف، تهدف الفضائية الجديدة التي أولتها السلطات الجزائرية، وعلى رأسها الرئيس بوتفليقة اهتماما كبيرا، إلى "الحفاظ على المرجعية الدينية للدولة، والمتمثلة في المذهب المالكي، والتي أضحت مهددة نتيجة انتشار ما يسمى بالمد السلفي".
ونوهت مصادر مطلعة إلى أن "تحقيق هذه الأهداف لا يعني غلق الباب أمام بعض الوجوه السلفية التي لا تعارض الظهور على التلفاز وفق ضوابط وأهداف القناة، خاصة أن العديد من الشخصيات المحسوبة على التيار السلفي قد لعبت دورا كبيرا في إقناع العديد من عناصر "القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي" بإلقاء السلاح، والعودة إلى أحضان المجتمع عبر مشاركتها في برامج إذاعة القرآن الكريم الجزائرية".
وكانت السلطات الجزائرية قد أطلقت "حملة دينية" أوائل العام الماضي لتفنيد فتاوى الجماعات المسلحة من بينها برنامج بعنوان "تحذير من التكفير والتفجير" شارك فيه خمسة من علماء الدين، هم: أحمد سعيد بلعيد بن أبي سعيد، ونبيل مصطفى العصماني، من الجزائر، وأبو حازم عدنان عرور من السعودية، وأبو الحارث علي حسن عبد الحميد الحلبي من سوريا، وعبد المالك رمضاني، وهو جزائري مقيم بالسعودية، ويحسبون على التيار السلفي.
وفي سياق متصل، عمدت الحكومة الجزائرية خلال الأشهر المنصرمة إلى توسيع دائرة بث إذاعة "القرآن الكريم" ليشمل المزيد من ولايات القطر الجزائري، ويتزامن إطلاق الفضائية الجديدة مع بدء بث القناة الأمازيغية؛ ليقفز بذلك عدد القنوات الجزائرية إلى خمس قنوات.
صور للقناة
ونتظرو على القناة فرسان القرآن
التردد على القناة
ظهرت على النايل سات
على التردد
10930
أفقي
27500
وكذالك عبر hotbird
freq 11034
عامودي
27500