الأجزاء المستخدمة
أجزاء نبات زهرة الربيع
كل الأجزاء الهوائية والبذور و الجذور.
يمكن ان تؤكل جذورها كالخضار ولها طعم يشبه الفلفل ، ويمكن أن يحضر منقوع من كامل النبات له خواص مسكنة وموقفة للنزف.
الأثر الطبي لمكونات زهرة الربيع
يحتوي زيت زهرة الربيع في الحبوب
الناضجة على 7 – 10 % من حمض غاما لينوليك وهو من الحموض الدسمة الأساسية
النادرة ، وكذلك زيت لسان الثور borage، على حامض جاما لينولينك gamma
linolenic acid (GLA) وهو حامض دهني يحوله الجسم إلى مادة شبيهة بالهرمون
وتسمى البروستاجلاندين prostaglandin E1 (PGE1). وللبروستاجلاندين E1 خصائص
مضادة للالتهابات، ويمكن أن تعمل كمخفف للدم blood thinner وموسع للأوعية
الدموية.
الخصائص الدوائية لغاما لينولينك
استخدم زيت زهرة الربيع المسائية
منذ عام 1930 م لمعالجة الاكزيما ،ثم استخدم لاحقا في معالجة حالات أخرى
مثل الروماتزم و ألم الثدي المترافق مع الدورة الشهرية أو مع اعراض سن
اليأس ، بالاضافة لمشاركته في معالجة السرطان والسكري .
يتم استخراج الزيت من الحبوب ،
ويباع تجاريا بشكل كبسولات ، ومعظم الناس يبدون تحمل جيد له ، ومن آثاره
الجانبية حصول اضطرابات هضمية وصداع .
يعتبر زيت هذه الزهرة من الزيوت
الطبيعية والغنية بحمض غاما لينولينك Gamma-Linolenic acid ، و هو من
الحموض الدسمة الاساسية التي تنتمي إلى عائلة أوميغا – 6 ، يلعب دورا هاما
في المحافظة على الصحة ، فهو يشكل جزء من كل الخلايا ويتحكم بالاستقلاب
الخلوي ، ويمكن أن نقول ان له أربعة وظائف : التزويد بالطاقة ، المحافظة
على حرارة الجسم ، عزل الأعصاب ، حماية أنسجة الجسم .
أجزاء نبات زهرة الربيع
كل الأجزاء الهوائية والبذور و الجذور.
يمكن ان تؤكل جذورها كالخضار ولها طعم يشبه الفلفل ، ويمكن أن يحضر منقوع من كامل النبات له خواص مسكنة وموقفة للنزف.
الأثر الطبي لمكونات زهرة الربيع
يحتوي زيت زهرة الربيع في الحبوب
الناضجة على 7 – 10 % من حمض غاما لينوليك وهو من الحموض الدسمة الأساسية
النادرة ، وكذلك زيت لسان الثور borage، على حامض جاما لينولينك gamma
linolenic acid (GLA) وهو حامض دهني يحوله الجسم إلى مادة شبيهة بالهرمون
وتسمى البروستاجلاندين prostaglandin E1 (PGE1). وللبروستاجلاندين E1 خصائص
مضادة للالتهابات، ويمكن أن تعمل كمخفف للدم blood thinner وموسع للأوعية
الدموية.
الخصائص الدوائية لغاما لينولينك
استخدم زيت زهرة الربيع المسائية
منذ عام 1930 م لمعالجة الاكزيما ،ثم استخدم لاحقا في معالجة حالات أخرى
مثل الروماتزم و ألم الثدي المترافق مع الدورة الشهرية أو مع اعراض سن
اليأس ، بالاضافة لمشاركته في معالجة السرطان والسكري .
يتم استخراج الزيت من الحبوب ،
ويباع تجاريا بشكل كبسولات ، ومعظم الناس يبدون تحمل جيد له ، ومن آثاره
الجانبية حصول اضطرابات هضمية وصداع .
يعتبر زيت هذه الزهرة من الزيوت
الطبيعية والغنية بحمض غاما لينولينك Gamma-Linolenic acid ، و هو من
الحموض الدسمة الاساسية التي تنتمي إلى عائلة أوميغا – 6 ، يلعب دورا هاما
في المحافظة على الصحة ، فهو يشكل جزء من كل الخلايا ويتحكم بالاستقلاب
الخلوي ، ويمكن أن نقول ان له أربعة وظائف : التزويد بالطاقة ، المحافظة
على حرارة الجسم ، عزل الأعصاب ، حماية أنسجة الجسم .