يكثر الحديت عن اصطدام الأجرام السماوية بالأرض وخطر الإنقراضات التي حدثت
في الماضي، ومن أول الطرق المقترحة للتخلص منها تفجيرها نوويا، ولكن المادة
الرابعة من معاهدة أسس تنظيم نشاطات الدول في الفضاء تمنع استخدام الأسلحة
النووية في الفضاء، ويعتبر استخدام الأشرعة الشمسية فكرة أكثر أناقة من
تفجير هذه الكويكبات، الفيزيائي Gregory Matloff يدرس مبدأ سهم الفوتون
الشمسي ثنائي الشراع ، الذي يستخدم طاقة شمسية مركزة ، أحد الشراعين و هو
شراع مجمع على شكل قطع مكافئ كبير سيواجه الشمس بشكل ثابت و سيوجه ضوء
الشمس المنعكس إلى شراع ثاني سهمي صغير قابل للحركة والذي سيشع ضوء الشمس
المنعكس إلى سطح كويكب، نظريا فإن الشعاع سيبخر منطقة السطح مما يولد تطاير
جوي من المواد يعمل كنظام دفع لتعديل مسار الجرم، و في 2009 مرشح لرسالة
الدكتوراه في جامعة ولاية North Carolina ، كانت له فكرة ربط ثقل بالكويكب
بواسطة حبل، وهكذا يتغير المركز الكتلي للجرم وبالتالي تغيير مدار الجرم.
“Mirror Bees” مرايا النحل
تقنية أخرى رائعة تستخدم الضوء المركز لتحريك الكويكب بلطف، هذا المشروع
والذي رعته جمعية Planetary ، يستخدم عدة مركبات فضائية صغيرة - كل واحدة
تحمل مرآة- تطير جماعيا حول كويكب خطير وتستطيع المركبة توجيه المرآة بدقة
لتركيز ضوء الشمس على بقعة صغيرة من الكويكب مما يبخر الصخر و المعدن ،
ويكون دفعا نفاثا من الحطام و الغازات الساخنة جدا، وبشكل بديل يمكن
للأقمار الصناعية امتلاك أشعة ليزر قوية يتم ضخها من الشمس ، و من الممكن
استخدام هذا الليزر لتبخير الصخور وكأنه أصبح للكويكب وقود لصاروخه الذاتي -
و ببطء.
أشعة الليزر
تقنية أخرى ممتعة من جامعة Alabama في Huntsville تتضمن وضع نظام ليزر في
الفضاء ، أو لدى قاعدة قمرية مستقبلا وعند اكتشاف الكويكب فإن شعاع ليزر
سيصيبه و يحرقه لفترة طويلة من الزمن .كمية صغيرة من المادة ستنفصل عن
الكويكب و التي ستحرف مسار الكويكب قليلا .مع فترة طويلة من الزمن ، سيتم
تصحيح مسار الكويكب ، مما سيؤدي لاختفائه التام .
الغطاء البلاستيكي
مفهوم ابتكاري للغاية يتضمن استخدام قمر صناعي لتغطية الكويكب بأغطية Mylar
انعكاسية ومجرد أن نغطي نصف الكويكب سيغير سطحه من باهت إلى لامع ، و قد
يكون كافيا للسماح للضغط الشمسي أن يحرف مساره .
المحركات الكتلية
تتضمن هذه الفكرة استخدام مسابر متعددة و ترتبط بالكويكب المهدد، وثم تحفر
سطح الكويكب ، و من ثم تخرج كميات صغيرة من مادة الكويكب بعيدا و بسرعة
كبيرة باستخدام محركات كتلية (مقلع كهرومغناطيسي).التأثير سينتهي ،بعد
تطبيقه لأشهر أو أسابيع ، بتعديل السرعة المركزية الشمسية للكويكب الهدف و
بالتالي تعديل أقلاب اقتراب للأرض.
أفكار أخرى تتضمن تعليق محركات صاروخية بانتظام بالكويكب ، أو تغيير لون
الكويكب بلون معين لجعله أغمق أو أفتح و بالتالي يمتص أو يعيد إشعاع ضوءشمس
أكثر أو أقل ، مما يؤثر في دورانه و بالتالي مداره في النهاية ، و أحد
الطرق الشعاع الأيوني التوجيهي.
في الماضي، ومن أول الطرق المقترحة للتخلص منها تفجيرها نوويا، ولكن المادة
الرابعة من معاهدة أسس تنظيم نشاطات الدول في الفضاء تمنع استخدام الأسلحة
النووية في الفضاء، ويعتبر استخدام الأشرعة الشمسية فكرة أكثر أناقة من
تفجير هذه الكويكبات، الفيزيائي Gregory Matloff يدرس مبدأ سهم الفوتون
الشمسي ثنائي الشراع ، الذي يستخدم طاقة شمسية مركزة ، أحد الشراعين و هو
شراع مجمع على شكل قطع مكافئ كبير سيواجه الشمس بشكل ثابت و سيوجه ضوء
الشمس المنعكس إلى شراع ثاني سهمي صغير قابل للحركة والذي سيشع ضوء الشمس
المنعكس إلى سطح كويكب، نظريا فإن الشعاع سيبخر منطقة السطح مما يولد تطاير
جوي من المواد يعمل كنظام دفع لتعديل مسار الجرم، و في 2009 مرشح لرسالة
الدكتوراه في جامعة ولاية North Carolina ، كانت له فكرة ربط ثقل بالكويكب
بواسطة حبل، وهكذا يتغير المركز الكتلي للجرم وبالتالي تغيير مدار الجرم.
“Mirror Bees” مرايا النحل
تقنية أخرى رائعة تستخدم الضوء المركز لتحريك الكويكب بلطف، هذا المشروع
والذي رعته جمعية Planetary ، يستخدم عدة مركبات فضائية صغيرة - كل واحدة
تحمل مرآة- تطير جماعيا حول كويكب خطير وتستطيع المركبة توجيه المرآة بدقة
لتركيز ضوء الشمس على بقعة صغيرة من الكويكب مما يبخر الصخر و المعدن ،
ويكون دفعا نفاثا من الحطام و الغازات الساخنة جدا، وبشكل بديل يمكن
للأقمار الصناعية امتلاك أشعة ليزر قوية يتم ضخها من الشمس ، و من الممكن
استخدام هذا الليزر لتبخير الصخور وكأنه أصبح للكويكب وقود لصاروخه الذاتي -
و ببطء.
أشعة الليزر
تقنية أخرى ممتعة من جامعة Alabama في Huntsville تتضمن وضع نظام ليزر في
الفضاء ، أو لدى قاعدة قمرية مستقبلا وعند اكتشاف الكويكب فإن شعاع ليزر
سيصيبه و يحرقه لفترة طويلة من الزمن .كمية صغيرة من المادة ستنفصل عن
الكويكب و التي ستحرف مسار الكويكب قليلا .مع فترة طويلة من الزمن ، سيتم
تصحيح مسار الكويكب ، مما سيؤدي لاختفائه التام .
الغطاء البلاستيكي
مفهوم ابتكاري للغاية يتضمن استخدام قمر صناعي لتغطية الكويكب بأغطية Mylar
انعكاسية ومجرد أن نغطي نصف الكويكب سيغير سطحه من باهت إلى لامع ، و قد
يكون كافيا للسماح للضغط الشمسي أن يحرف مساره .
المحركات الكتلية
تتضمن هذه الفكرة استخدام مسابر متعددة و ترتبط بالكويكب المهدد، وثم تحفر
سطح الكويكب ، و من ثم تخرج كميات صغيرة من مادة الكويكب بعيدا و بسرعة
كبيرة باستخدام محركات كتلية (مقلع كهرومغناطيسي).التأثير سينتهي ،بعد
تطبيقه لأشهر أو أسابيع ، بتعديل السرعة المركزية الشمسية للكويكب الهدف و
بالتالي تعديل أقلاب اقتراب للأرض.
أفكار أخرى تتضمن تعليق محركات صاروخية بانتظام بالكويكب ، أو تغيير لون
الكويكب بلون معين لجعله أغمق أو أفتح و بالتالي يمتص أو يعيد إشعاع ضوءشمس
أكثر أو أقل ، مما يؤثر في دورانه و بالتالي مداره في النهاية ، و أحد
الطرق الشعاع الأيوني التوجيهي.