[size=21]بناء العش :
يختار الوالدان من الطيور
المكان المناسب للعش قبل أن تضع الأنثى بيوضها وغالبا ما تختار هي المكان
الذي تريد ومعظم الطيور تخبئ العش بين أوراق الشجر كي لا يرى بسهولة ومن
العلو بحيث لا تستطيع ال*****ات الأرضية بلوغه . وقد يقوم الإثنان ببناء
العش أو تقوم الأم وحدها أو الأب بذلك ويستغرق بذلك آلاف الرحلات لجمع
المواد اللازمة غير أن عملية البناء تتم في ايام معدودة. وهناك أنواع
متعددة لاتبني عشا جديدا كل سنة بل ترجع إلى العش نفسه عاما بعد عام
فالسنونو تعود إلى عشها وتصلحه إذا لحقه أذى أو خراب وكذلك النسور ترجع إلى
أوكارها مضيفة إليها بعض العيدان والأغصان كل سنة إلى أن يتسع ويكبر وقد
يبلغ طوله حوالي ثلاثة أمتار.
العش في الجحر :
المكان المناسب للعش قبل أن تضع الأنثى بيوضها وغالبا ما تختار هي المكان
الذي تريد ومعظم الطيور تخبئ العش بين أوراق الشجر كي لا يرى بسهولة ومن
العلو بحيث لا تستطيع ال*****ات الأرضية بلوغه . وقد يقوم الإثنان ببناء
العش أو تقوم الأم وحدها أو الأب بذلك ويستغرق بذلك آلاف الرحلات لجمع
المواد اللازمة غير أن عملية البناء تتم في ايام معدودة. وهناك أنواع
متعددة لاتبني عشا جديدا كل سنة بل ترجع إلى العش نفسه عاما بعد عام
فالسنونو تعود إلى عشها وتصلحه إذا لحقه أذى أو خراب وكذلك النسور ترجع إلى
أوكارها مضيفة إليها بعض العيدان والأغصان كل سنة إلى أن يتسع ويكبر وقد
يبلغ طوله حوالي ثلاثة أمتار.
العش في الجحر :
كثير
من أنواع الطيور تفضل أن تجد جحرا أو تجويفا تجعل منه عشا لها وقد تحفر في
الأرض أو على ضفة نهر أو تستعمل جحرا أو تجويفا ل***** سابق أو فراغا في
جذع شجرة أو في صخر وفي هذه الحالة قد لا يبني الطير عشا على الإطلاق بل
يضع البيوض في الجحر. وإستعمال هذه الأمكنة قد يكون طريقة فعالة لحماية
الصغار وجعلها في مأمن من الأعداء وكثير من أنواع الطيور تعشش في التجاويف
فالبفن ( طائر بحري من طيور الأطلسي) والطنان تحفر في التراب لتعشش ونقار
الخشب يحفر لنفسه مكانا في جذع الشجرة وأنواع كثيرة من عصافير الحدائق
والبساتين مثل الدوري والدعويقة تستعمل أي فجوة طبيعية تجدها ومن أغرب طرق
بناء الأعشاش طريقة البوقير المسمى ( أبو منقار) وهو طير إستوائي ضخم
فالأنثى تدخل إلى تجويف في شجرة ويقوم الذكر بسد المدخل بالوحول تاركا ثقبا
صغيرا لمنقار الأنثى وتظل هي داخل العش للعناية بالصغار بينما يتولى الذكر
إطعامها من الثقب. وهناك طيور تستخدم الأبنية لتعشش في زوايا السطوح مثل
السنونو والخطاف التي تجعل أعشاشها في زوايا الحيطان أو تحت إفريز السطح
وكثيرا ما تعشش البوم في الأطلال والأمكنة الأثرية ومن الطيور أنواع مثل
الشحرور وأبو الحن التي قد تسخدم أدوات مهملة مثل غلاية شاي قديمة او سيارة
او تراكتور مهمل فتبني عشها فيه وسكان المدن من الطيور مثل الحمام تستعمل
حافة البناء أو الجسور لبناء
أعشاشها.
[center][size=21]الطيور التي تعشش في الأرض :
من أنواع الطيور تفضل أن تجد جحرا أو تجويفا تجعل منه عشا لها وقد تحفر في
الأرض أو على ضفة نهر أو تستعمل جحرا أو تجويفا ل***** سابق أو فراغا في
جذع شجرة أو في صخر وفي هذه الحالة قد لا يبني الطير عشا على الإطلاق بل
يضع البيوض في الجحر. وإستعمال هذه الأمكنة قد يكون طريقة فعالة لحماية
الصغار وجعلها في مأمن من الأعداء وكثير من أنواع الطيور تعشش في التجاويف
فالبفن ( طائر بحري من طيور الأطلسي) والطنان تحفر في التراب لتعشش ونقار
الخشب يحفر لنفسه مكانا في جذع الشجرة وأنواع كثيرة من عصافير الحدائق
والبساتين مثل الدوري والدعويقة تستعمل أي فجوة طبيعية تجدها ومن أغرب طرق
بناء الأعشاش طريقة البوقير المسمى ( أبو منقار) وهو طير إستوائي ضخم
فالأنثى تدخل إلى تجويف في شجرة ويقوم الذكر بسد المدخل بالوحول تاركا ثقبا
صغيرا لمنقار الأنثى وتظل هي داخل العش للعناية بالصغار بينما يتولى الذكر
إطعامها من الثقب. وهناك طيور تستخدم الأبنية لتعشش في زوايا السطوح مثل
السنونو والخطاف التي تجعل أعشاشها في زوايا الحيطان أو تحت إفريز السطح
وكثيرا ما تعشش البوم في الأطلال والأمكنة الأثرية ومن الطيور أنواع مثل
الشحرور وأبو الحن التي قد تسخدم أدوات مهملة مثل غلاية شاي قديمة او سيارة
او تراكتور مهمل فتبني عشها فيه وسكان المدن من الطيور مثل الحمام تستعمل
حافة البناء أو الجسور لبناء
أعشاشها.
[center][size=21]الطيور التي تعشش في الأرض :
كثير
من الطيور تبني أعشاشها على التراب وتظل على قيد الحياة إما لأنها تحسن
تخبئة عشها او تضعه في مكان أمين. فالقبرة والزقزاق تحب ان تعشش في الحقول
وتخبيء عشها بين الأعشاب وأنواع متعددة من الطيور بما فيها الخرشنة تضع
بيوضها على الرمل أو بين الحصى مباشرة إلا أن هذه البيوض تكون منقطة بشكل
الحصى ويصعب رؤيتها وبعض الطيور مثل الغلموت تضع بيوضها على نتواءات
المرتفعات الصخرية وتكون هذه البيوض بمأمن من *****ات مثل الثعالب إلا أنها
لا تكون بمأمن من لصوص الجو مثل النقرس لذلك تكون البيوض منقطة للتمويه
وشكلها مثل الاجاصه وليست مستديرة وذلك لكي تتدحرج وتتجمع إذا حركها شيء
فلا تقع عن مرتفع . وغالبية البطريق كذلك تبني أعشاشها على الأرض منها ما
يستخدم كومة من الحصى بمثابة عش بينما يستعمل البطريق الكبير رجليه بمثابة
عش وبسبب برودة المناخ الذي تعيش فيه هذه الطيور يضع الطير بيوضه على رجليه
ويسدل عليها طية من جلدة لتظل دافئة.
رعاية الصغار :
من الطيور تبني أعشاشها على التراب وتظل على قيد الحياة إما لأنها تحسن
تخبئة عشها او تضعه في مكان أمين. فالقبرة والزقزاق تحب ان تعشش في الحقول
وتخبيء عشها بين الأعشاب وأنواع متعددة من الطيور بما فيها الخرشنة تضع
بيوضها على الرمل أو بين الحصى مباشرة إلا أن هذه البيوض تكون منقطة بشكل
الحصى ويصعب رؤيتها وبعض الطيور مثل الغلموت تضع بيوضها على نتواءات
المرتفعات الصخرية وتكون هذه البيوض بمأمن من *****ات مثل الثعالب إلا أنها
لا تكون بمأمن من لصوص الجو مثل النقرس لذلك تكون البيوض منقطة للتمويه
وشكلها مثل الاجاصه وليست مستديرة وذلك لكي تتدحرج وتتجمع إذا حركها شيء
فلا تقع عن مرتفع . وغالبية البطريق كذلك تبني أعشاشها على الأرض منها ما
يستخدم كومة من الحصى بمثابة عش بينما يستعمل البطريق الكبير رجليه بمثابة
عش وبسبب برودة المناخ الذي تعيش فيه هذه الطيور يضع الطير بيوضه على رجليه
ويسدل عليها طية من جلدة لتظل دافئة.
رعاية الصغار :
تبذل
معظم الطيور مجهودا كبيرا في رعاية صغارها بادئة بالإهتمام بالبيض ومكرسة
أكثر وقتها لإطعام الطيور وحمايتها بعد ولادتها وهي تفعل كل ذلك بالغريزة
فالغريزة هي التي تجعل الدعويقة الصغيرة وزوجها يقومان بأكثر من 500 رحلة
يوميا لإيجاد غذاء للصغار أو تجعل البطريق الكبير يصوم شهرين في الشتاء لكي
يحافظ على حرارة البيضة التي يحضنها أثناء صقيع القطب الجنوبي المميت.
عدد البيوض :
معظم الطيور مجهودا كبيرا في رعاية صغارها بادئة بالإهتمام بالبيض ومكرسة
أكثر وقتها لإطعام الطيور وحمايتها بعد ولادتها وهي تفعل كل ذلك بالغريزة
فالغريزة هي التي تجعل الدعويقة الصغيرة وزوجها يقومان بأكثر من 500 رحلة
يوميا لإيجاد غذاء للصغار أو تجعل البطريق الكبير يصوم شهرين في الشتاء لكي
يحافظ على حرارة البيضة التي يحضنها أثناء صقيع القطب الجنوبي المميت.
عدد البيوض :
كثير
من الطيور لا يضع إلا بيضة واحدة في موسم التناسل ويشمل هذا العديد من
الطيور التي تعتني بصغارها مع رهط من صغار أمثالها مثل الأطيش وطيور الأوك
وثمة طيور تضع عددا كبيرا من البيوض مثل أنثى الحجل التي قد تضع عددا كبير
من البيوض تصل إلى 16 بيضة ومن الطبيعي أن هذه البيوض لا تفقس كلها وتنمو
وتصبح بالغة وإلا لكانت غزت العالم منذ زمن بعيد فقط هي الصيصان القوية
التي تعيش وهذا ما يساعد على إبقاء الصنف سليما وتمكنه من البقاء. ومعظم
طيور الحدائق تضع 4 أو 5 بيضات مثل أبو الحن والسنونو والسمن والدوري
والنعامة أكبر طير في العالم والتي تضع أكبر البيوض حجما وقد تضع 12 بيضة
كلا منها اكبر من بيضة الدجاج بـ 24 مرة . وأصغر بيضة هي التي تضعها أنثى
عصفور النحل الطنان وهو أصغر عصفور وطول البيضة حوالي سنتيمتر وتضع الأنثى
إثنتين منها . والألبطروس المتجول وهو صاحب أطول جناحين بين الطيور قاطبة
لا يضع إلا بيضة بينما تضع الدعويقة وغيرها من العصافير الصغيرة بين 7 و 11
بيضة. وعدد البيوض التي يضعها الطير تتوقف على توفر الغذاء فبعض أنواع
البوم لا تضع بيوضا إلا إذا كان هناك من الفئران وحشرات الحقل ما يكفي
لغذاء الصغار وهناك العديد من الطيور تحضن صغارها حتى تكبر وإذا كان الغذاء
وفيرا ولدت فوجا آخر وفي سني الإقبال قد تلد ثلاثة أفواج
من الطيور لا يضع إلا بيضة واحدة في موسم التناسل ويشمل هذا العديد من
الطيور التي تعتني بصغارها مع رهط من صغار أمثالها مثل الأطيش وطيور الأوك
وثمة طيور تضع عددا كبيرا من البيوض مثل أنثى الحجل التي قد تضع عددا كبير
من البيوض تصل إلى 16 بيضة ومن الطبيعي أن هذه البيوض لا تفقس كلها وتنمو
وتصبح بالغة وإلا لكانت غزت العالم منذ زمن بعيد فقط هي الصيصان القوية
التي تعيش وهذا ما يساعد على إبقاء الصنف سليما وتمكنه من البقاء. ومعظم
طيور الحدائق تضع 4 أو 5 بيضات مثل أبو الحن والسنونو والسمن والدوري
والنعامة أكبر طير في العالم والتي تضع أكبر البيوض حجما وقد تضع 12 بيضة
كلا منها اكبر من بيضة الدجاج بـ 24 مرة . وأصغر بيضة هي التي تضعها أنثى
عصفور النحل الطنان وهو أصغر عصفور وطول البيضة حوالي سنتيمتر وتضع الأنثى
إثنتين منها . والألبطروس المتجول وهو صاحب أطول جناحين بين الطيور قاطبة
لا يضع إلا بيضة بينما تضع الدعويقة وغيرها من العصافير الصغيرة بين 7 و 11
بيضة. وعدد البيوض التي يضعها الطير تتوقف على توفر الغذاء فبعض أنواع
البوم لا تضع بيوضا إلا إذا كان هناك من الفئران وحشرات الحقل ما يكفي
لغذاء الصغار وهناك العديد من الطيور تحضن صغارها حتى تكبر وإذا كان الغذاء
وفيرا ولدت فوجا آخر وفي سني الإقبال قد تلد ثلاثة أفواج