هذا الرضيع إرهابي حسب العالم الحديث
أنظر الى عينيها ،إنها مجرمة عتيدة ، فقط حسب منظور العالم
الحديث
أيها اليهودي لقد اخطأتها ولكن هل أعينها تخيفك!
أحرق فقط لأنه فلسطيني
المطلوب الأول لليهود، يعود الفضل للتكنولوجيا الأمريكية واليهودية
الذكية
هذه الطفلة ليست خائفة لا تكن غبياً إنها تصطنع ذلك.
نعم صحيح ، بالتأكيد هؤلاء الأطفال يصطنعون بأنهم يبحثون عن
العابهم بينما الحقيقة اليهودية تقول أنهم يبحثون عن أسلحة الدمار
الشامل التي يخبئونها في مخداتهم؟وسائدهم.
عائلة فلسطينية تتنزه، الأبوان وأطفالهم ، اليسوا مستمتعين
بوقتهم!
المرأة العجوز مستمتعة بعناق حفيدها، هم أيضاً في رحلة جميلة،
الفلسطينيين مثل باقي العالم أنهم يستمتعون بقضاء أجمل الأوقات
مع العائلة!
قد يعتقد بعض اليهود بأن هذا مكياج الذي على وجه الطفل، الجواب
هو لا ، هذا الطفل حصل على قبلة من التكنولوجيا الذكية!
النظرة الأخيرة - يا بني سنتلاقى مرة اخرى .. في الجنة.
هل ستمشي على ساقيك يا بني مرة أخرى!
أنتظر - كم عمر هذا الإرهابي!
هل تظن أن الفلسطيني له مشاعر ؟ هل تظن أنهم يحبون أبنائهم - ماذا لو كانت هذه أبنتك!
التاكسي هو وسيلة الوصول طالما أن الإسعاف أصبح هدفاً عند الباحثين عن السلام اليهود!
صحيح - هذا ارهابي عتيد يختبىء في جلد طفل !
وجه الديمقراطية المستوردة الحقيقي!
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
منقول لكل شعوب العالم اجمع
أنظر الى عينيها ،إنها مجرمة عتيدة ، فقط حسب منظور العالم
الحديث
أيها اليهودي لقد اخطأتها ولكن هل أعينها تخيفك!
أحرق فقط لأنه فلسطيني
المطلوب الأول لليهود، يعود الفضل للتكنولوجيا الأمريكية واليهودية
الذكية
هذه الطفلة ليست خائفة لا تكن غبياً إنها تصطنع ذلك.
نعم صحيح ، بالتأكيد هؤلاء الأطفال يصطنعون بأنهم يبحثون عن
العابهم بينما الحقيقة اليهودية تقول أنهم يبحثون عن أسلحة الدمار
الشامل التي يخبئونها في مخداتهم؟وسائدهم.
عائلة فلسطينية تتنزه، الأبوان وأطفالهم ، اليسوا مستمتعين
بوقتهم!
المرأة العجوز مستمتعة بعناق حفيدها، هم أيضاً في رحلة جميلة،
الفلسطينيين مثل باقي العالم أنهم يستمتعون بقضاء أجمل الأوقات
مع العائلة!
قد يعتقد بعض اليهود بأن هذا مكياج الذي على وجه الطفل، الجواب
هو لا ، هذا الطفل حصل على قبلة من التكنولوجيا الذكية!
النظرة الأخيرة - يا بني سنتلاقى مرة اخرى .. في الجنة.
هل ستمشي على ساقيك يا بني مرة أخرى!
أنتظر - كم عمر هذا الإرهابي!
هل تظن أن الفلسطيني له مشاعر ؟ هل تظن أنهم يحبون أبنائهم - ماذا لو كانت هذه أبنتك!
التاكسي هو وسيلة الوصول طالما أن الإسعاف أصبح هدفاً عند الباحثين عن السلام اليهود!
صحيح - هذا ارهابي عتيد يختبىء في جلد طفل !
وجه الديمقراطية المستوردة الحقيقي!
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
منقول لكل شعوب العالم اجمع