السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
هنا إخوتي كل ما يخص امتحان الفلسفة للبكالوريا شعبة الآداب
أولا ::
صورة الإمتحان
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ثانيا ::
المواضيع:
الموضوع الأول
هل تقتضي العلوم الانسانية بضرورة تصور خاص عن مفهوم العلمية?
[size=16][size=16]الموضوع الثاني[/size][/size][size=16][size=16]
لم يستطع أحد أن يستمر طويلا في الحكم عن طريق العنف؟
ثالثا ::
الأجوبة
الموضوع الأول
الجواب الاول : بخصوص المواقف المؤيدة و المعارضة إن كانت موضعة الظاهرة الإنسانية هو موضوع العلوم الإنسانية فكيف يمكن ان نقارب ونموضع هذة الظاهرة الانسانية ؟ وبالتالي ما هي الصعوبات الابستيمولوجية التي تواجهنا في ذلك. *يؤسس الفيلسوف "ميشيل فوكو"تصوره لإشكالية العلمية في العلوم الإنسانية من خلال مشكلة موضع الظاهرة الإنسانية إذ تعترضنا صعوبة في موضعة الظاهرة الإنسانية بالقياس إلى الظاهرة الطبيعية. اذا كانت الظاهرة الطبيعية تتحد بخصائص البساطة والقابلية للعزل والتكرار والتجريب مما يجعل دراستها ميسرة من الناحية العلمية فان الظاهرة الإنسانية هي ظاهرة معقدة تتداخل في تكوينها جملة من الأبعاد المحددات كالبعد النفسي والاقتصادي والاجتماعي والديني والتاريخي والثقافي وفضلا على أنها ظاهرة حرة واعية ومتحركة وتمتلك كرامة الشيء الذي يجعلها أمام صعوبة مقاربتها وموضعتها بطريقة علمية. * ونجد الفيلسوف "كلود ليفي ستورس" يبين لنا موضعة الظاهرة الإنسانية باعتبارها ظاهرة صعبة جدا تتمثل في التواصل بين الذات والموضوع فالعالم هو الإنسان وموضوع الدراسة هي الانسان ومن ثم يحدث تداخل بين الذات والموضوع بين المُلاحِظِ و المُلاحَظِ الشيء الذي يغيب معه إمكانية تحقيق الموضوعية التي تشكل شرطا أساسيا في العلم.وهكذا يضل السؤال معلقا حول علمية العلوم الإنسانية التي تصطدم بصعوبة تحقيق شرط العلمية المتمثل في الحياد والنزاهة والموضوعية. * يبلور "دوفرين" تصوره حول اشكالية العلمية في العلوم الانسانية انطلاقا من مشكلة موضعة الظاهرة الانسانية اذ يعتبر ان الانسان ظل يشكل نقطة تقاطع العديد من الخطابات ولعل اهمها خطاب الفلسفة وخطاب العلوم الانسانية فكيف قاربت هذه الخطابات مفهوم الانسان؟ لقد ظلت الفلسفة منذ القدم تنظر للأنسان كذات عارفة واعية ومفكرة بإمتياز الشيء الذي جعلها تعلي من شأن الانسان وتمجده كقيمة عليا. لقد سعت العلوم الانسانية الى بناء مجدها واكتساب مشروعيتها العلمية على حساب الانسان الشيء الذي جعلها تغتال الانسان وتقتل خصوصياته النتمثلة في الوعي والحرية والكراهية. _____________________________________ الجواب الثاني بين يدي الإشكال: مقدمة لابد منها- العلوم الإنسانية بين الفلسفة والعلوم الحقة: هذه بعض الأبجديات التي سنستخدمها مرارا في الدرس، فوجب استيعابها منذ البداية صحيح أن العلوم الإنسانية كعلم الاجتماع أو علم النفس أو الانثربلوجيا أو الاقتصاد، حديثة النشأة في القرن التاسع عشر، بيد أن الدراسات الاجتماعية والنفسية والاقتصادية قد وجدت دوما مبثوثة في ثنايا المصنفات الفلسفية؛ بل إننا إذا تأملنا علما إنسانيا خاصا هو علم التاريخ نجده علما عريقا عراقة علم الرياضيات نفسه. ولكننا نلاحظ أيضا أن علم التاريخ نفسه ورغم عراقته لم يطرح وجوده أية إشكالية منهجية أو ابستملوجية إلا منذ القرن الثامن عشر. لماذا؟ لقد تزامن ذلك مع الميلاد الحديث للعلوم التجريبية التي قدمت نموذجا باهرا للعلمية سواء من حيث دقة المناهج والنتائج أو نجاعتها لما وفرته من قدرة على التحكم في الظواهر الطبيعية، ولن يكف هذا النموذج عن ممارسة تأثيره وجاذبيته منذ ذلك الوقت. هكذا سيكون وجود العلوم الإنسانية موسوما منذ البداية بالتوتر بين قطبين، موجودان أصلا في الاسم نفسه "علوم / إنسانية"
ويتضح ذلك في الجدول التالي: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] طرح أولي للإشكال: هل تستطيع العلوم الإنسانية أن تنأى عن الفلسفة ؟ وفي هذه الحالة هل ستسعى إلى التطابق مع العلوم الحقة؟ أم أنها ستزاوج بين مناهج الفلسفة ومناهج علوم الطبيعة؟ أم ستبدع لنفسها منهجها الخاص ها بحيث يلاءم خصوصية الظواهر الإنسانية؟ ماهي خصوصيات الظواهر الإنسانية أولا؟
إعادة صياغة الطرح الإشكالي: إذا علمنا أن العلم، كيفما كان، يتحدد من خلال موضوع ومنهج. فيمكننا طرح إشكالية "مسألة العلمية في العلوم الإنسانية" من زاويتين: زاوية الموضوع وزاوية المنهج
المحور الأول: إشكالية موضعة الظاهرة الإنسانية يقصد بالموضعة مختلف الإجراءات المنهجية الهادفة إلى تعيين ظاهرة ما أو طائفة من الظواهر كموضوع علمي متمايز عن الذات الدارسة. كيف يمكن للظاهرة الإنسانية أن تغدو موضوعا للعلم أي موضوعا لدراسة منهجية ؟ والحال أنها ظاهرة واعية والدارس والمدروس معا هو الإنسان ! 1-في سبيل موضعة الظاهرة الإنسانية: غالبا ما تطرح إشكالية الموضعة في مرحلة نشأة علم ما، عندما ينشغل رواده بتعريف موضوع علمهم ليتسنى لهم دراسته. في هذا الإطار نفهم تعريف إميل دوركايم لموضوع السوسيولوجيا بوصفه مرافعة من أجل موضعة الظاهرة الإنسانية. يرى دوركايم أن هذه الموضعة ممكنة لأن الظاهرة الاجتماعية شيء كباقي الأشياء. وتعريف الشيء عنده هو الموجود وجودا خارجيا بحيث يعطى للملاحظة؛ ولذلك تنص أولى قواعد المنهج السوسيولوجي على معاملة الظواهر الاجتماعية كأشياء مادامت تتميز بالخارجية والوجود المستقل عن وعي الأفراد الذين يعونها ويتمثلونها ويخضعون لقسرها ولا يسعهم اختراعها أو تغييرها. وبذلك تتحقق مسافة وانفصال منهجي بين الذات ( عالم الاجتماع) و الموضوع وهو هنا الظاهرة الاجتماعية: إن ظاهرة الزواج مثلا أو الظاهرة الدينية وغيرها من ضروب السلوك والتفكير والشعور الاجتماعي لا توجد فقط خارج وعي الفرد، بل إنها تمتاز أيضا بقوة آمرة قاهرة بحيث تفرض نفسها على الأفراد. وبذلك يظهر ان دوركايم يراهن على تحييد الوعي أي إفراغ الظواهر الإنسانية من خاصية الوعي ليتسنى موضعتها، لأن الوعي "عدو العلم" كما يقول ليفي شتروس فقرة انتقالية: هل يكفي تعريف الظاهرة الاجتماعية / الإنسانية بالخارجية والقسر والاستقلال عن وعي الفرد لحل مشكلة الموضعة وتداخل الذات والموضوع؟ 2- عوائق الموضعة يرى جون بياجي أن موضعة الظاهرة أكثر تعقيدا نظرا لتداخل الذات والموضوع على أكثر من صعيد.
خلاصة: إن السعي الحثيث لعلماء الإنسانيات من أجل تعريف موضوع علمهم وتحيييد الوعي وابتكار تقنيات لتحقيق القطيعة مع المعرفة العفوية لدليل على خصوصية الموضوع وما تطرحه موضعته من عوائق. المحور الثاني: العلوم الإنسانية أمام نموذج علوم الطبيعة: مشكلة الفهم والتفسير بعد تعيين العلوم الإنسانية لموضوعها، كيف لها أن تقاربه؟ وهل تستوفي هذه المقاربة شرط العلمية وعن أي شرط نتحدث ؟ إذا كان النموذج الذي أتبث فائدته وجدواه لمقاربة الظواهر هو نموذج العلوم التجريبية، فهل للعلوم الإنسانية أن تقتبس هذا المنهج، أم أنها مطالبة بالتمرد ضد استبدادية نموذج علوم الطبيعة لتشق لنفسها طريقها المنهجي الخاص بها والذي يلائم خصوصية الظواهر الإنسانية؟ 1- العلوم الإنسانية ومنهج التفسير: يقصد بالتفسير هنا كشف العلاقات الثابتة الموجودة بين حادثتين أو أكثر، وإقامة علاقات سببية بينها بموجب ذلك. وهذا هو التفسير السببي، أما التفسير الغائي فقد أهمله العلم. ولايلائم التفسير السببي سوى الظواهر المتماثلة المطردة والقابلة للتكرار ليتم التعميم ( تفسير سقوط الأجسام بقانون الجاذبية) وقد ارتبط منهج التفسير بالاتجاه الوضعي وخصوصا لدى المدرسة السوسيولوجية الفرنسية مع دوركايم ومارسيل موس. في محاولتها الرقي بعلم الاجتماع إلى مصاف العلم الدقيق بعيدا عن المناهج التأملية. وبما أن التفسير يقوم – كما أسلفنا – على ربط ظاهرة بأخرى ربطا سببيا، فإننا نعثر في دراسة دوركايم لظاهرة "الانتحار" على حالة تكاد تكون نموذجية لمنهج التفسير في العلوم الإنسانية: فبناءا على إحصائيات الانتحار في عدد من الدول الأوروبية، خلص إلى أن معدلات الانتحار تتناسب عكسيا مع درجة التماسك الديني، لذلك ينتحر البروتستانت أكثر من الكاثوليك؛ و مع درجة التماسك الأسري، لذلك ينتحر العازبون أكثر من المتزوجين، والمتزوجون بدون أطفال أكثر من ذوي الأطفال؛ وأخيرا مع درجة التماسك السياسي، إذ ترتفع معدلات الانتحار في أوقات الهدوء السياسي والسلم الاجتماعي أكثر من فترات الحروب والأزمات الدبلوماسية .
2-عوائق منهج التفسير وامكانيات منهج الفهم: لقد لجأ دوركايم إلى المقاربة الإحصائية لظاهرة الانتحار من أجل غربلة المحددات الذاتية، والفردية للظاهرة والاحتفاظ فقط بالمكون الجمعي للظاهرة الذي يهم السوسيولوجيا، والذي يمكن الوصول بصدده إلى تفسير سببي قابل للتعميم. ولكن ألا يؤدي تحليل الظواهر الإنسانية على غرار الظواهر الطبيعية إلى إفراغ الأولى من أهم مقوماتها، من مكونها الداخلي أي الدلالات والنوايا والمقاصد والاكتفاء بالمحددات الخارجية للفعل ؟ بهذه الأسئلة ننفتح على دعاة المنهج المقابل، منهج الفهم والذي صاغته عبارة ديلتاي الشهيرة: " إننا نفسر الطبيعة، لكننا نفهم ظواهر الروح" ولكن ماذا نقصد أولا بالفهم؟ لأن الفاعل الإنساني يمنح دلالة لأفعاله وللعالم من حوله ويسلك وقف غاية من حيث هو كائن واع، فالمقصود بالفهم - في مناهج العلوم أو الميتودلوجيا - إدراك الدلالة التي يتخدها الفعل بالنسبة للفاعل، وتتكون هذه الدلالات من المقاصد والنوايا والغايات التي تصاحب الفعل وتتحدد بالقيم التي توجهه، وغالبا ما يتم النفاذ إلى هذه الدلالات بواسطة فعل "التأويل"، الذي اقترن ظهوره بالدراسات اللاهوتية في سعيها إلى استكناه مقاصد النصوص المقدسة ودلالاتها الخفية. ويقدم لنا التحليل النفسي مثالا نموذجيا لعلم إنساني يكاد يعتمد كلية على الفهم بمعنى التأويل : إذ تُتناول مختلف الظواهر النفسية السوية منها والمرضية، بما في ذلك الأحلام كعلامات حاملة لدلالات يتعين تأويلها وذلك بتجاوز المعاني الظاهرة والمقاصد الواعية، لدرجة دفعت الكثيرين إلى التساؤل عما إذا كان التحليل النفسي علما أو فنا في نهاية المطاف ! أما في علم الاجتماع، فيقدم لنا ماكس فيبر في دراسته الرائدة حول "الأخلاق البروتستانتية وروح الرأسمالية" مثالا آخر لتطبيق منهج الفهم يتركيزه على القيم المشتركة بين كل من السلوك الرأسمالي والموقف الأخلاقي البروتستانتي. وليس غريبا أن يقع اختيار فيبر على ظاهرة فريدة هي نشأة الرأسمالية في أوروبا، لأن منهج الفهم لا يهدف أصلا إلى اكتشاف انتظامات أوعلاقات سببية قابلة للتعميم على نطاق واسع - 3-حدود منهج الفهم وعوائقه: يستدعي منا منهج الفهم بدوره بعض الملاحظات النقدية، وأهمها لامبالاته تجاه إلى الاستفادة من المكتسبات المنهجية للعلوم الحقة، بينما يجتهد آخرون لتأسيس نموذج مغاير للعلمية. إن هذه الإشكالات الميتودولوجية التي تعترض العلوم الإنسانية نابعة أساسا من خصوصية الموضوع وهو الظاهرة الإنسانية |
الموضوع الثاني
العنف و المشروعية: هل يمكن الإقرار بمشروعية العنف من زاوية الحق و القانون و العدالة؟
يرى عالم الإجتماع الألماني ماكس فيبر أن جوهر السلطة هو
ممارسة العنف، و أنها وحدها تملك الحق و المشروعية في استعماله. من أين
ينبع هذا الحق أو المشروعية؟ إنهما يرتدان إلى التعاقد الإجتماعي الذي
بموجبه يتنازل الشعب للدولة عن حق استعمال العنف على أساس نظام سياسي حديث
يتميز بتقسيم السلط و مراقبتها لبعضها و بإجراء انتخبات بصورة منتظمة من
أجل تشكيل هذه السلطة. و بالتالي يصبح العنف مرتبطا بالدولة الديموقراطية
الحديثة التي تضبط العنف و تحتكر استعماله. و يستشهد م.فيبر في هذا الصدد
بقولة تروتسكي : << الدولة هي كل جهاز(حكم) مؤسس على العنف>>
و هذه هي ميزة عصرنا الحالي، بحيث أنه لا يحق لأي كان استعمال العنف إلا
عندما تسمح الدولة بذلك . فهذه الأخيرة << تقوم على أساس استعمال
العنف المشروع >> و ستكون السياسة هي ((مجموع الجهود المبذولة من
أجل المشاركة في السلطة أو من أجل التأثير على توزيع السلطة)).
لكن هل استخدام العنف حق مشروع لكل أشكال الدولة بما فيها الدولة الاستبدادية أم هو حق فقط للدولة القائمة على أساس ديموقراطي حديث؟
الإجابة عن هذا السؤال بالقول: إن عنف الدولة لا يكون مشروعا
إلا عندما تكون هذه الدولة قائمة على أساس مشروع أي على التمثيلية،
الإنتخابات، الحريات العامة، التعدديةالسياسية، و تداول السلط، و فصل
السلطة. لكن يفترض هنا ان العنف هو الوسيلة الوحيدة للقضاء على العنف أي
مواجهة القوة بالقوة. و ضد هذه الفكرة يطرح غاندي ((المفكر)) و الزعيم
الهندي الشهير أن العنف رذيلة، و إذا كان العنف قانونا حيوانيا، فإن
اللاعنف هو القانون الذي يحكم البشر. و يعرف هذا الأخير على نحو ما
يلي:((الغياب التام للإرادة السيئة تجاه كل ما يحيى)) إنسانا كان أم
حيوانا أم نباتا، << هو إرادة طيبة تجاه كل ما يحيى>> الصداقة
ستكون حلا لمشكلة العنف، إذا أصبحت عامة بين الأفراد و الأمم. و ذلك ليس
فيه تخلّ عن الصراع الإنساني، بل على العكس من ذلك فاللاعنف مناهض للشر
لكن بوسائل الخير. إن القوة الحقيقية بهذا المعنى هي قوة الروح التي
تستطيع أن تنجح في جعل اللاعنف ينتصر على العنف و السلام على الحرب و
القوة الروحية على القوة الفزيائية
رابعا ::
لمن لا يملك حسابا في iam ويريد إرسال رسائل
هذه بعض الحسابات :
Nom d'utilisateur : : ayoub.idrahou
Passe : ayoub.gone
Nom d'utilisateur: libretahadumaroc
Mot de pass : 123456
Nom d'utilisateur : soufianeboufarouj
mot de passe: aloudi1992623
Nom d'utilisateur :ismail051
pass:3amich3iba b2
Nom d'utilisateur : alifox93 meditel
pasee: 1103agadirtaxi
Nom d'utilisateur : joef
mot de pass : 123654789
Nom d'utilisateur : crayz10
code : ismailho
Nom d'utilisateur : marissastar
M.passe: 123456
Nom d'utilisateur : outal
mot d passe : 191954
Nom d'utilisateur :ADMINX
PSWORD : 159357
Nom d'utilisateur :azziziayoub
pass: 066217581
خامسا ::
دغيا يا إخوتي بقات ساعة سيفطو لسحابكم الأجوبة في رسائل إلى الأرقام ديالهم
طريقة إرسال رسالة
أولا:
الدخول إلى هذا الموقع : [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ثانيا :
قومو بإدخال Nom d'utilisateur في مكانه والباسوورد في مكانه
ثالثا:
سيعطيكم مكان كتابة الرسالة أكتبو الجواب على شكل جمل كل جملة تحتوي على 120 حرف لأنهم لا يقبلون فوق 120 حرف في الرسالة
رابعا:
اختيار رقم الذي سترسل له الخانة الأولى الرقم ب 06... والثانية تكميلة الرقم
خامسا:
أكتب الحروف التي في الصورة أسفل بشكل صحيح ودقيق
سادسا :
إضغط على envoyer لإرسال الرسالة
ومبروك تم إرسال الرسالة
ثم قومو بتكرار رسالة أخرى تحتوي أيضا على تكميلة الجواب بجملة تتكون من 120 حرف وهكذا حتى ينتهي الجواب
سادسا::
وشكرااا[/size][/size]